ترامب: قررت رفع العقوبات عن سوريا بعد مناقشات مع السعودية وتركيامباحثات سورية – سعودية لتعزيز التعاون في مجال الطاقة المتجددةوزارة الأوقاف تتسلم مواقع إقامة الحجاج السوريين في مكة المكرمةسوريا والبحرين تتفقان على تعزيز التعاون الاقتصادي في مرحلة إعادة الإعمارالأمن العام في درعا يوقف أربعة أفراد من عصابة قطّاع الطرق بعد اشتباكاتمنح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوبات

مصدر أمني تركي يكشف سبب إطلاق العملية العسكرية في شمال سوريا

مصدر أمني تركي يكشف سبب إطلاق العملية العسكرية في شمال سوريا

وكالة ثقة

قال مصدر أمني تركي لوكالة الأناضول التركية، إن الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا لم تلتزما بتعهداتهما لتركيا بسحب عناصر قوات سوريا الديمقراطية “قسد” لمسافة 30 كيلومتراً عن الحدود التركية.

وأوضح المصدر أن قوات “قسد” تواصل استهداف المنطقة الآمنة التي أنشأها الجيشان التركي والوطني السوري شمالي البلاد.

واعتبر المصدر التركي أن التعهدات الأمريكية الروسية لم تُنفذ بالرغم من مرور عامين ونصف العام عليها.

وأشار إلى أن “قسد” التي تسيطر على ثلث مساحة سوريا، ما تزال موجودة في المناطق التي من المفترض أن ينسحب منها، بل وتواصل تهديد المنطقة الآمنة.

ولفتت المصادر إلى أن قوات “قسد” تستخدم مدن تل رفعت ومنبج وعين العرب (كوباني) على الحدود السورية التركية كنقاط لاستهداف المدنيين في مدن جرابلس وأعزاز ومارع و عفرين وتل أبيض ورأس العين الخاضعة لسيطرة الجيش الوطني السوري.

وأشارت إلى أن قوات “قسد” تستهدف الجيش الوطني وقوات الأمن التركية في هذه المناطق وبشكل متكرر.

وخلال الفترة الماضية، كثفت “قسد” عمليات التجنيد الإجباري الذي تفرضه على الشبان في مناطق سيطرتها، حيث اعتقلت العشرات في مناطق مختلفة، وجاء حملة التجنيد الأخيرة بالتزامن مع التصعيد العسكري على مناطق التماس بين مناطق العمليات التركية شمال سوريا ومناطق سيطرة “قسد”، اشتباكات مستمرة، زادت حدتها خلال الأسابيع الماضية مع دخول الطيران التركي المسير بالمواجهة، دون أن يسفر التصعيد عن أي تغيير في خارطة السيطرة منذ توقف عملية “نبع السلام” منذ أكثر من عامين.

زر الذهاب إلى الأعلى