استقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمانتعيين محسنة المحيثاوي محافظاً للسويداء

مصرع 13 عنصر من قوات الاسد في ريف حمص

نعت صفحات الأسد على مواقع التواصل الاجتماعي 13 قتيلاً من قوات الأسد بينهم ضباط خلال اشتباكات مع تنظيم الدولة في ريف حمص الشرقي.

وقالت صفحة ” شبكة أخبار المنطقة الوسطى حمص” إن 13 عنصراً من قوات الأسد بينهم 5 ضباط برتبة ملازم أول قتلوا بعد معارك مع تنظيم الدولة في مدينة السخنة بريف حمص الشرقي.

ونشرت الصفحة أسماء الضباط الذين قتلوا خلال اليومين الماضيين على جبهات ريف حمص الشرقي (الملازم أول مهند محمود السليمان، الملازم أول إياد هاشم يوسف، الملازم أول أحمد دلا، الملازم أول جعفر حسن، والملازم أول ورد راشد العبود).

 

وبموازاة ذلك، أقرت صفحات موالية للنظام على مواقع التواصل الاجتماعي مقتل اللواء “غسان يونس” رئيس أركان اللواء 60 مدرعات “الفرقة الحادية عشَر دبابات” في قوات الأسد، وذلك خلال المعارك الدائرة في منطقة حميمة بريف حمص. من جهتها أفادت وكالة “أعماق” الناطقة باسم تنظيم “الدولة” أن مقاتلي التنظيم شنوا هجوماً واسعاً عبر 3 محاور، واستهدفت مقرات عسكرية في منطقة حميمة، الأمر الذي أدى إلى مقتل 75 عنصراً من ميليشيات إيران.

وكانت مصادر محلية، أفادت في وقت سابق بأن تعزيزات عسكرية ضخمة لميليشيات إيران وصلت إلى محيط مدينة السخنة، قادمة من محافظة القنيطرة، هذا وتحاول قوات الأسد وميليشيات إيران الوصول إلى محافظة دير الزور في شرقي سوريا قرب الحدود العراقية، عبر ثلاثة محاور مختلفة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى