حقوق الإنسان في سوريا: بين “الإعلان العالمي وتحديات الحياة في زمن الأزمة”الأسس الأخلاقية والتحديات المعاصرة في ظل النضال والإنتهاكات”حقوق الإنسان: من النضال العالمي إلى تحديات سوريا الراهنة”زلزال عنيف يضرب ولاية يالوفا التركيةمهاجرون سوريون في بلغاريا: سوريا رغم ظروفها أفضل من حالناإيران: لم نشارك في أي عمل أو هجوم ضد القوات الأمريكية في سوريا أو في مكان آخر!المبعوثة الأممية “نجاة رشدي” تدعو إلى وقف التصعيد بشكل عاجل في سورياروسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا

مصرع 13 عنصر من قوات الاسد في ريف حمص

نعت صفحات الأسد على مواقع التواصل الاجتماعي 13 قتيلاً من قوات الأسد بينهم ضباط خلال اشتباكات مع تنظيم الدولة في ريف حمص الشرقي.

وقالت صفحة ” شبكة أخبار المنطقة الوسطى حمص” إن 13 عنصراً من قوات الأسد بينهم 5 ضباط برتبة ملازم أول قتلوا بعد معارك مع تنظيم الدولة في مدينة السخنة بريف حمص الشرقي.

ونشرت الصفحة أسماء الضباط الذين قتلوا خلال اليومين الماضيين على جبهات ريف حمص الشرقي (الملازم أول مهند محمود السليمان، الملازم أول إياد هاشم يوسف، الملازم أول أحمد دلا، الملازم أول جعفر حسن، والملازم أول ورد راشد العبود).

 

وبموازاة ذلك، أقرت صفحات موالية للنظام على مواقع التواصل الاجتماعي مقتل اللواء “غسان يونس” رئيس أركان اللواء 60 مدرعات “الفرقة الحادية عشَر دبابات” في قوات الأسد، وذلك خلال المعارك الدائرة في منطقة حميمة بريف حمص. من جهتها أفادت وكالة “أعماق” الناطقة باسم تنظيم “الدولة” أن مقاتلي التنظيم شنوا هجوماً واسعاً عبر 3 محاور، واستهدفت مقرات عسكرية في منطقة حميمة، الأمر الذي أدى إلى مقتل 75 عنصراً من ميليشيات إيران.

وكانت مصادر محلية، أفادت في وقت سابق بأن تعزيزات عسكرية ضخمة لميليشيات إيران وصلت إلى محيط مدينة السخنة، قادمة من محافظة القنيطرة، هذا وتحاول قوات الأسد وميليشيات إيران الوصول إلى محافظة دير الزور في شرقي سوريا قرب الحدود العراقية، عبر ثلاثة محاور مختلفة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى