النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

مظاهرات وقنابل يدوية تجتاح محافظة درعا.. وانتخابات اﻷسد في وضعٍ مزرٍ

وكالة ثقة

خرجت مساء أمس الثلاثاء مظاهرات حاشدة في محافظة درعا جنوب سوريا رفضاً لانتخابات نظام اﻷسد المقرر إجراؤها اليوم.

وشملت المظاهرات كلا من درعا البلد وسط المحافظة والعديد من المظاهرات في مدن وقرى بالريف الغربي تركزت في طفس، ومظاهرات بالريف الشرقي تركزت في بصرى الشام.

وقام مجهولون أمس بتفجير عبوة ناسفة أمام بلدية نمر شمال درعا، وقنبلة يدوية أمام مبنى البلدية في النعيمة شرقيها، وقنبلة أخرى على منزل فؤاد الحمد، أمين الفرقة الحزبية في البلدة.

وفي بلدة المليحة الغربية، أحرق شبان إطارات أمام مبنى البلدية، في إطار التهديد لمن يساهم بوضع صناديق انتخابية في البلدية، كما وقع انفجار ضخم هز بلدة خربة غزالة بعد منتصف الليل، دون معرفة الأسباب.

وتم استهداف مفرزة أمن الدولة في بلدة محجة بريف درعا الشمالي من قبل مجهولين بالأسلحة الخفيفة بعد منتصف الليل، كما ألقى مجهولون قنبلة يدوية على مبنى البلدية في بلدة صيدا شرقي درعا، وقنبلة على منزل رئيس البلدية، وقنابل أخرى على منازل أعضاء في حزب البعث في البلدة، دون وقوع إصابات.

كما استهدف مجهولون بلدية الحارّة في الريف الشمالي الغربي لدرعا بقنبلتين يدويتين دون تسجيل أيّة إصابات.

وكان شبان معظم المدن والبلدات في محافظة درعا قد نشروا ملصقات ورقية على الجدران والمحال التجارية وأصدروا بيانات تُهدّد المسؤولين عن مراكز الانتخابات والساعين لوضع صناديق اقتراع في البلديات والمدارس، وأكدوا عدم التهاون بمن يروّج لما أسموها بمسرحية الانتخابات الرئاسية.

زر الذهاب إلى الأعلى