أيمن الصفدي يصل دمشق للقاء “المقداد” في ثاني زيارة له لهذا العامعلى وقع أستانة.. روسيا تستهدف مدينة إدلب بـ6 غارات جويّة وتخلف إصاباتالنظام يُرسل تعزيزات من دمشق إلى جبهات “قسد” في حلب (صور)اغتيال ثلاثة أشخاص في درعاأول سيدة تتقلد المنصب.. من هي “حفيظة غاية أركان” رئيسة البنك المركزي التركي؟ (بروفايل)في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسي

معاذ الخطيب يفتح النار على بيدرسن ووفد المعارضة في اللجنة الدستورية

معاذ الخطيب يفتح النار على بيدرسن ووفد المعارضة في اللجنة الدستورية

وصف المعارض السوري معاذ الخطيب اللجنة الدستورية السورية بأنها ذات “خط منحرف” عن الشعب، داعيا إلى مقاطعتها.

وهاجم “الخطيب” في منشور على صفحته بموقع “فيسبوك” المبعوث الأممي إلى سوريا غير بيدرسون ووصفه بـ “الخائب” قائبا إنه “يتعامل مع معارضة بليدة لاعلاقة لها بالثورة، واللجنة الدستورية التي يزداد منذ تأسيسها خطها المنحرف عن شعبنا (والتي همش وأقصى كل الأحرار بها )، يزداد وضوحاً أنها من مفخخات النظام و مازالت رئاستها التي تطفح بالجبن السياسي تمارس التعمية والكذب على شعبنا”.

وأضاف: “مازال القرار هو مقاطعة أي نشاط تشارك فيه ودعوة كل أهلنا إلى عدم المشاركة في تبييض أوراقها، ومن دخل سجون النظام يوماً واحداً يعلم أنه لا أولوية في أي مسار قبل إطلاق سراح المعتقلين والحرائر ، وأي عمل يتجاوزهم فلا يمكن وصف نذالته وانحطاطه بل إجرامه بحق شعبنا”.

واعتبر أن “بيدرسون وتوابعه يبحثون عن مصالح النظام والدول التي ظنت أن تدخلها في إرادة السوريين نزهة لها ، فغرقت في مستنقع”.

كما وصف الخطيب ما يجري من مفاوضات حول اللجنة الدستورية بأنه “خيانة” مؤكدا أنها “لن تمر”.

وكان الخطيب قد انتقد دور اللجنة والمعارضة السورية بشكل عام في عدة مرات، رغم دعواته السابقة للحوار مع الروس في موسكو.

زر الذهاب إلى الأعلى