ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

مفاوض: روسيا تنشر الجيش في مناطق سورية خلال أسابيع

قال المفاوض الروسي، ألكسندر لافرنتييف، اليوم الثلاثاء، إن روسيا قد تنشر جيشها لمراقبة مناطق عدم التصعيد المزمع إقامتها في سوريا خلال أسبوعين أو ثلاثة بعد وضع اللمسات النهائية على اتفاق مع تركيا وإيران.

وأبلغ المفاوض الروسي الصحافيين بعد سلسلة اجتماعات في أستانا عاصمة كازاخستان أن موسكو وأنقرة وطهران لم تتفق بعد على تفاصيل الخطة.

وانطلقت في العاصمة الكازاخية أستانا، اليوم الثلاثاء، جولة جديدة من محادثات السلام السورية لمدة يومين، برعاية كل من روسيا و تركيا و إيران.
ومن المفترض أن تتطرق الجولة الحالية، التي تتغيب عنها فصائل المعارضة الممثلة للجبهة الجنوبية، إلى تثبيت وقف إطلاق النار في مناطق خفض التصعيد الأربع، إضافة إلى ملفات مكافحة الإرهاب و #المصالحة وإعادة الإعمار.

ويطغى ملف ترسيم مناطق خفض التوتر على أعمال الجولة الحالية، حيث من المفترض أن يتم التطرق إلى تثبيت وقف إطلاق النار وتحليق الطيران الحربي فوق تلك المناطق ونشر وحدات أمنية فيها.
وسيتم كذلك مناقشة ملفات تتعلق بإيصال المساعدات وإعادة الإعمار، وتشكيل لجنة للمصالحة الوطنية، كما أن ملف مكافحة الإرهاب سيكون حاضرا بقوة على جدول الأعمال، الذي قد يتوسع ليشمل بحث آليات لنشر قوات روسية وتركية في #إدلب، وأخرى إيرانية روسية في دمشق ومحيطها، وثالثة أردنية أميركية في درعا، بحسب تصريحات سابقة للناطق باسم الرئاسة التركية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى