نداءات استغاثة لإنقاذ القطاع الصحي شمال سورياصورة | حادثة في سرمدا تعكس حجم الفجوة الطبقية شمال سورياالأسد يعتقل شخصية بارزة في الساحل والطائفة العلوية.. من هو؟من هو محمد غازي الجلالي رئيس حكومة الأسد الجديد؟السويد تمنح 34 ألف دولار لكل مهاجر يوافق على العودة الطوعية إلى بلدهالأمم المتحدة تخطط لإعادة 30 ألف لاجئ سوري من لبنان إلى سورياواشنطن: الشروط لعقد انتخابات حرة في سوريا غير متوفرةأنصار الله اليمنية تُرسل قوة قوامها لواء من قوات النخبة إلى سوريامركز زردنا الصحي مهدد بالإغلاق.. آلاف المدنيين والنازحين في ريف إدلب بلا خدمات طبيةاعتداء مسلح على كادر مشفى الشهيد محمد وسيم معاز في باب السلامةإنزال مظلي واقتحام مباشر.. تفاصيل الهجوم الإسرائيلي على مصنع صواريخ إيراني في مصيافمستقبل سوريا على المحك.. هل تندلع معركة كبرى قريباً؟مشاهد مؤلمة | عصابة تخطف شابين في أعزاز وتطلب 200 ألف دولار فدية.. هل ينجح الجيش الوطني في تحريرهما؟النازحون في مخيمات شمال غربي سوريا.. معاناة مستمرة وسط تدهور الأوضاع الإنسانية🎥صور + فيديو | غارات إسرائيلية تستهدف مواقع الأسد وإيران في ريف حماة

“مفوضية اللاجئين” قلقة بسبب قرار دنماركي يخص السوريين

وكالة ثقة

وصف مجلس طعون اللاجئين الدنماركي، في بيان له أمس الجمعة 17 مارس/آذار، أن عودة اللاجئين السوريين إلى محافظة اللاذقية الخاضعة لسيطرة نظام الأسد “آمنة”.

وجاء في بيان مجلس طعون اللاجئين الدنماركي إن “تحسن الوضع الأمني في المحافظة جعل عودة اللاجئين آمنة”
ويعتبر مجلس طعون اللاجئين وهو أعلى سلطة متخصّصة للنظر في قضايا اللجوء في الدنمارك، فيما تعتبر مدينة اللاذقية معقل رأس النظام السوري “بشار الأسد” ولم تشهد القدر ذاته من القتال مثل محافظات وسط وشرق البلاد.

من جهتها، ردّت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين على بيان مجلس الطعون الدنماركي، وأكّدت على أنها لا تعتبر تحسن الوضع الأمني في سوريا كافيا بدرجة تبرر إنهاء الحماية الدولية لأي مجموعة من اللاجئين.

ووصفت المفوضية قرار المجلس بأنه “مثير للقلق”.

وسبق أن أكّدت منظمة العفو الدولية على أن الدنمارك والمجر هما الدولتان الوحيدتان في الاتحاد الأوروبي اللتان ألغتا تصاريح إقامة للاجئين سوريين، ويتم نقل هؤلاء اللاجئين في الدنمارك إلى مراكز العودة أو يغادرون البلاد طواعية.

وفي عام 2021، انتقد مشرعون أوروبيون الدنمارك لمحاولتها إعادة اللاجئين إلى دمشق بعد أن زعمت السلطات الدنماركية أن الظروف في العاصمة قد تحسنت، وقال ماتياس تسفاي، وزير الهجرة الدنماركي، لرويترز حينذاك” “أوضحنا للاجئين السوريين أن تصريح إقامتهم مؤقت وأن التصريح قد يلغى إذا انتفت الحاجة للحماية”.

زر الذهاب إلى الأعلى