مركز زردنا الصحي مهدد بالإغلاق.. آلاف المدنيين والنازحين في ريف إدلب بلا خدمات طبيةاعتداء مسلح على كادر مشفى الشهيد محمد وسيم معاز في باب السلامةإنزال مظلي واقتحام مباشر.. تفاصيل الهجوم الإسرائيلي على مصنع صواريخ إيراني في مصيافمستقبل سوريا على المحك.. هل تندلع معركة كبرى قريباً؟مشاهد مؤلمة | عصابة تخطف شابين في أعزاز وتطلب 200 ألف دولار فدية.. هل ينجح الجيش الوطني في تحريرهما؟النازحون في مخيمات شمال غربي سوريا.. معاناة مستمرة وسط تدهور الأوضاع الإنسانية🎥صور + فيديو | غارات إسرائيلية تستهدف مواقع الأسد وإيران في ريف حماةاتفاقية لتخفيض رسوم تعليم اللاجئين في الجامعات الأردنيةاتفاقية لتخفيض رسوم تعليم اللاجئين في الجامعات الأردنيةسموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟سموتريتش يرفض التهدئة في غزة ويدعو للتصعيد على جبهتينمقتل 160 شخصاً في اليمن جراء صواعق رعدية منذ بداية العام الحاليإطلاق الهيئة العامة للحراك السلمي في السويداء من بلدة قنوات.. ما هذه الهيئة؟

موشرات خطيرة لتلوث سواحل البحار في العالم…وهذه نسبتها

موشرات خطيرة لتلوث سواحل البحار في العالم…وهذه نسبتها

وكالة ثقة

لا تزال 15.5٪ فقط من المناطق الساحلية في العالم “سليمة بيئيا”، وفقا لدراسة جديدة نشرتها صحيفة “الغارديان” وما تبقى حوالي85 % ملوثة.

ويدعو الباحثون المشاركون بالدراسة إلى “اتخاذ تدابير عاجلة لحماية ما تبقى، واستعادة المناطق المتدهورة”.

واستندت الدراسة، التي قادها باحثون بجامعة “كوينزلاند” في أستراليا، على بيانات من الأقمار الاصطناعية، لفحص “مدى تعدي الأنشطة البشرية” على السواحل في جميع أنحاء العالم.

ووجد الباحثون أنه حتى عام 2013، وهو آخر عام توفرت عنه البيانات لهم، لم يبق سوى عدد قليل من السواحل السليمة، حتى أن مناطق نائية مثل منطقة “كيمبرلي” في غرب أستراليا، تأثرت بعمليات الصيد والتعدين.

وتمت الاستعانة بمصادر أخرى لتدعيم الدراسة، التي نشرت أيضا في المجلة العلمية (Conservation Biology)، ومنها دراسات سابقة حول “الأنشطة البشرية في النظم البيئية البرية والبحرية”.

وألمحت الدراسة إلى أن الكثير من المناطق الساحلية التي لم تتضرر بسبب صيد الأسماك أو الزراعة والتنمية الحضرية والتعدين وإنشاء الطرق، كانت غالبا في كندا وروسيا وغرينلاند وتشيلي وأستراليا والولايات المتحدة.

وأشارت إلى أن هناك “عدد قليل جدا من المناطق السليمة، وغالبا مستويات عالية من التدهور” في الدول الجزرية، ومعظم أوروبا، ودول أخرى مثل فيتنام والهند وسنغافورة.

ووفقا للدراسة فإن “المناطق الساحلية التي تحتوي على الأعشاب البحرية والسافانا والشعاب المرجانية، سجل فيها أعلى مستويات من الضغط البشري”.

وقالت بروك ويليامز، المؤلفة الرئيسية للدراسة، وعالمة البيئة في جامعة كوينزلاند، “نظرا لأن معظم سكان العالم يعيشون في المناطق الساحلية، فإن الضغوط على تلك النظم البيئية يمكن أن تتخذ أشكالا عديدة في البر والبحر”.

زر الذهاب إلى الأعلى