طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

نظام الأسد: أزمة الخبز سببها عدم استيراد القمح من مناطق المعارضة!

كشفت وزارة اقتصاد النظام السوري، كمية القمح التب تحتاجها متاطق سيطرتها شهريا، مؤكدةُ أن البلاد تحتاج ما بين 180 و200 ألف طن من القمح شهرياً.
ونقلت صحيفة الوطن الموالية، تصريحات عن وزير الاقتصاد المدعو، محمد سامر الخليل، زاعما أن الواردات أصبحت ضرورية بسبب تمنع المزارعين في مناطق سيطرة المعارضة السورية من بيع القمح إلى الدولة.

وقال إن تكلفة الواردات ستبلغ نحو 400 مليون دولار، دون أن يوضح إطاراً زمنياً.
وتشهد مناطق سيطرة النظام أزمات وطوابير كبيرة أمام اﻷفران والكازيات، في سيناريو متكرر، وسط استياء شعبي، وتخبط من طرف حكومة اﻷسد.

وكانت أشارت مصادر إعلامية موالية إلى معاناة المدنيين الواقفين على نوافذ اﻷفران، لاسيما المرضى منهم، وقالت “دائما يوجد تأخير في وصول الخبز للمعتمد، والمشكلة أن عدد سكان الحي كبير جدا يقدر بالآلاف، بينما عدد المعتمدين /3/ فقط، هم أصحاب محال تجارية متنوعة الاختصاصات، ويمارسون على المواطنين حالة من التسلط، فمن لا يعتبر زبون محل يومي، يتجاهل المعتمد حاجته من الخبز”.

وأضافت المصادر وقتها أن “رغيف الخبز” لا يحمل أدنى مواصفات الدعم الحكومي، فالأفران الخاصة هي من يستهلك هذا الدعم، فلا الوزن دقيق ولا النوعية جيدة ولا النظافة مثلى”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى