في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. على المجتمع الدولي التحرك عاجلاً لحماية الأطفال في سوريافي اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفالنا والحرباليومِ الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء.. أطفال الشمال السوري ودور المساحات الصديقة بالطفلمقتل ثلاثة شبان في إدلب (صور)عراقية تقتـل ضرتها السورية في بغدادالديمقراطية أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريرحيل مؤلف موسيقى “افتح يا سمسم” حسين نازكمتحدث باسم الخارجية الاميركية: لا يمكن عودة النازحين السوريين بسبب الظروف غير المناسبة وقبل الحل السياسيدور التعليم في بناء مجتمع ديمقراطيالديمقراطية.. أهميتها وآليات تعزيزها وتحقيقها في المجتمع السوريوفاة شابة إثر تعرضها لـ”سحر نجـس” في ريف دمشقالعثور على هيكل عظمي لشخص مات قبل 7 آلاف عامهل يلتقي “الأسد” و”نتنياهو” في مؤتمر المناخ؟الائتلاف الوطني يُشيد بالموقف الفرنسي الداعي لمحاكمة الأسد

نظام الأسد يمنح شركة إيرانية عقداً لإعادة تأهيل مدينة حماة (خاص)

وكالة ثقة – خاص

أفادت مصادر خاصة لوكالة ثقة بحصول شركة “مبنا عمران” الإيرانية التي تنشط بمدينة حماة، على عقود موقعة مع مجلس بلدية حماة يقضي بإعادة تأهيل عدد من المنشآت السكنية والطرق بمدينة حماة.

وأكّدت المصادر بأن شركة مبنا عمران الإيرانية ستحصل بموجب أعمالها بمجال عمليات إعادة التأهيل على مبلغ وقدره 250 مليون ليرة سوريا.

وأوضح أن الشركة باشرت بعمليات إعادة تأهيل لعدد من شوارع المدينة بالقرب من الملعب البلدي وأن المبالغ المراد انفاقها لاتتجاوز قيمتها الإجمالية المتوقعة 50 مليون ليرة.

وأشار إلى أن المبلغ الباقي وهو 200 مليون ليرة سيكون بمثابة مكافأة من قبل نظام الأسد لشركة “مبنا” في المدينة.

ومؤخراً وسّعت الميليشيات الإيرانية من انشطتها بمدينة حماة لتشمل الجوانب العسكرية والأمنية إلى جانب الخدمية.

وفي وقت سابق، نقلت منظمة الثقلين الإغاثية الإيرانية جزءاً من أنشطتها إلى حماة، وافتتحت فرع لها في حي الصابونية في المدينة، وفقاً لمصادر الوكالة.

يذكر أن التغلغل الإيراني داخل سوريا ازداد بدرجة كبيرة على كافة المستويات، حيث تسعى طهران إلى السيطرة على الثروات السورية والاستفادة من الاستثمار في مختلف القطاعات، خاصة قطاع الطاقة ومشاريع إعادة الإعمار.

وتستغل إيران الوضع الاقتصادي المتردي في مناطق النظام لنشر التشيع وإنشاء حاضنة شعبية عبر تقديم المساعدات الغذائية والطبية وغيرها، وفقاً لخبراء.

زر الذهاب إلى الأعلى