معاذ الخطيب يوجه رسالة قوية للإيرانيين مطالبًا بخروجهم من سوريامسيّرات إسرائيلية تحلق فوق دمشق وقوات النظام تغلق الطرقات في استنفار أمنيمئات العائلات السورية العائدة من لبنان عالقة في معبر عون الدادات.. ما القصة؟ضبط شحنة مخدرات مخبأة داخل شحنة بصل في معبر الراعي الحدوديمقتل المسؤول عن عمليات ميلشيات حزب الله في حلب “ذو الفقار حناوي” في استهداف إسرائيلي ببيروتتفاقم أزمة النزوح في إدلب مع تصاعد عودة اللاجئين من تركياهل كان ماهر الأسد هدف الغارة الإسرائيلية على يعفور؟اجتماع ثلاثي في نيويورك بشأن إدلبأولمرت يعترف بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال عماد مغنية في دمشق 2008أحمد الخلف.. رمز الثورة في ذكرى استشهاده الثالثة عشرةتعرفوا على الشهيد “إسماعيل ناصيف” القائد العسكري في الزنكي الذي أطلق لقب “حسن زميرة” على نصر اللهسوريون يناشدون أمير قطر لمحاكمة جمال ريان بعد تغريدته المسيئةإسرائيل: قتلنا نصر اللهقطر تدعو لمحاسبة مرتكبي الانتهاكات في سوريا وتؤكد التزامها بالعدالة الدوليةشاهد | أطفال إدلب بين الحاويات والفقر.. كفاح من أجل البقاء في مواجهة التدهور الاقتصادي

نظام الأسد يمنح شركة إيرانية عقداً لإعادة تأهيل مدينة حماة (خاص)

وكالة ثقة – خاص

أفادت مصادر خاصة لوكالة ثقة بحصول شركة “مبنا عمران” الإيرانية التي تنشط بمدينة حماة، على عقود موقعة مع مجلس بلدية حماة يقضي بإعادة تأهيل عدد من المنشآت السكنية والطرق بمدينة حماة.

وأكّدت المصادر بأن شركة مبنا عمران الإيرانية ستحصل بموجب أعمالها بمجال عمليات إعادة التأهيل على مبلغ وقدره 250 مليون ليرة سوريا.

وأوضح أن الشركة باشرت بعمليات إعادة تأهيل لعدد من شوارع المدينة بالقرب من الملعب البلدي وأن المبالغ المراد انفاقها لاتتجاوز قيمتها الإجمالية المتوقعة 50 مليون ليرة.

وأشار إلى أن المبلغ الباقي وهو 200 مليون ليرة سيكون بمثابة مكافأة من قبل نظام الأسد لشركة “مبنا” في المدينة.

ومؤخراً وسّعت الميليشيات الإيرانية من انشطتها بمدينة حماة لتشمل الجوانب العسكرية والأمنية إلى جانب الخدمية.

وفي وقت سابق، نقلت منظمة الثقلين الإغاثية الإيرانية جزءاً من أنشطتها إلى حماة، وافتتحت فرع لها في حي الصابونية في المدينة، وفقاً لمصادر الوكالة.

يذكر أن التغلغل الإيراني داخل سوريا ازداد بدرجة كبيرة على كافة المستويات، حيث تسعى طهران إلى السيطرة على الثروات السورية والاستفادة من الاستثمار في مختلف القطاعات، خاصة قطاع الطاقة ومشاريع إعادة الإعمار.

وتستغل إيران الوضع الاقتصادي المتردي في مناطق النظام لنشر التشيع وإنشاء حاضنة شعبية عبر تقديم المساعدات الغذائية والطبية وغيرها، وفقاً لخبراء.

زر الذهاب إلى الأعلى