تركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟

‏هروبا من القصف الروسي لأوكرانيا… طفل سوري يصل سلوفاكيا بعدما قطع مسافة 1500 كم

‏هروبا من القصف الروسي لأوكرانيا… طفل سوري يصل سلوفاكيا بعدما قطع مسافة 1500 كم

وكالة ثقة

وصل طفل سوري صغير من أوكرانيا إلى سلوفاكيا وحيدا، يحمل معه كيس بلاستيك وقد أخفى جواز سفره وورقة في معطفه، ودون على كفه رقم هاتف.
وبحسب قناة الحرة الأمريكية، فأن أسرة الطفل السوري حسن الخلف البالغ من العمر 11 عاما، أجبرت على تركه يفر وحده من مدينة زابوروجي في جنوب شرق أوكرانيا باتجاه الحدود السلوفاكية في رحلة بلغت 1500 كيلو مترا واستغرقت أربعة أيام.

وأضافت القناة، أن السلطات السلوفاكية فوجئت عندما استقبلت على الحدود مع أوكرانيا الطفل حسن وهو يحمل فقط كيسا بلاستيكيا وجواز سفر دون أي مرافق ، في حين وصفه ضباط الشرطة بأنه “بطل” ولم يذرف الدموع عند الوصول بعد نهاية مسيرته الشاقة.
وحسب التقرير الأمريكي فقد فوجئت السلطات السلوفاكية، عندما استقبلت على الحدود مع أوكرانيا، حسن وهو يحمل فقط كيساً بلاستيكياً وجواز سفر، دون أي مرافق، ووصفه ضباط الشرطة بأنه “بطل”، مؤكدين أنه “لم يذرف الدموع” عند الوصول بعد نهاية مسيرته الشاقة.

من جانبها، قالت الشرطة السلوفاكية على صفحتها على فيسبوك: إنه “بفضل الرقم الموجود على يده وقطعة من الورق في جواز سفره، تمكنوا من الاتصال بأحبائه الذين جاءوا من أجله فيما بعد، وانتهت القصة بشكل جيد”.

ويتزامن هروب الأوكرانيين وحتى العرب من كييف وما حولها من مدن يشتد فيها القتال، مع تواصل تشديد الإجراءات اللازمة في العاصمة كييف لمواجهة القوات الروسية، بالتزامن مع استمرار العملية العسكرية الروسية ضد أوكرانيا لليوم الـ11 على التوالي .

زر الذهاب إلى الأعلى