أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعاتتركيا تعيد تمثيلها الدبلوماسي في دمشققرارات جديدة من وزير الاتصالاتبيان سعودي بريطاني مشترك حول سوريا.. ماذا جاء فيه؟دعوات أمريكية لتعليق العقوبات على سوريا عقب سقوط الأسدروسيا: لن نسلم الأسد للجنائية الدولية بعد منحه اللجوء السياسي

هولندا تحاكم عنصراً بمليشيات فلسطينية موالية للنظام شارك في قتل السوريين

وكالة ثقة

تشهد هولندا محاكمة عنصر في صفوف “لواء القدس” الفلسطيني التابع لقوات النظام، والذي أشيع عنه المشاركة في ارتكاب “جرائم حرب وممارسة انتهاكات لحقوق الإنسان”.
وبحسب مسؤول الإعلام في منظمة “مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية”، فايز أبو عيد، أن محاكمة الفلسطيني السوري، مصطفى الداهودي ، ستبدأ الخميس المقبل، الموافق 30 نوفمبر.
وتابع: “تندرج محاكمة اللاجئ الفلسطيني الداهودي أمام محكمة لاهاي الدولية، بتهمة ارتكابه جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية في سوريا، وانتمائه ومشاركته في أنشطة لـ( لواء القدس)، ضمن سياق ملاحقتها لمرتكبي جرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب”.
ووفق “مجموعة العمل”، فإن تلك الميليشيات تأسست في 6 أكتوبر عام 2013، لكن لم يعلن عنها في ذلك الوقت.
وأوضحت أن “لواء القدس جرى تشكيله من قبل المهندس الفلسطيني محمد سعيد، ابن مخيم النيرب في محافظة حلب، شمالي سوريا”، مشيرة إلى أن “النظام السوري استغل اتهام المعارضة السورية بقتل 14 عنصرا من جيش التحرير الفلسطيني، في يوليو 2012، لتشيكل ذلك اللواء”.
ووفق المصدر، فإن الميليشيات “تتلقى دعمها من روسيا بعد توقف الدعم الإيراني”، موضحا أنها تتألف من “3 كتائب مسلحة بكافة الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة، ويقدر عدد مسلحيها، حسب تقارير غير رسمية، بأكثر من 7 آلاف مسلح، من بينهم 600 فلسطيني فقط”.
وسبق أن وجهت منظمات حقوقية اتهامات للواء القدس، بارتكاب “انتهاكات بحق المدنيين، ومن بينها اختطاف الشباب وطلب أموال من ذويهم مقابل إطلاق سراحهم، وسرقة أثاث منازل المدنيين في الأحياء الحلبية الخاضعة لسيطرة النظام، التي هجرها سكانها بعدما تحولت إلى خط جبهة، مثل حيي (جمعية الزهراء) و(الراشيدين الشمالي)”.

زر الذهاب إلى الأعلى