النص المفقود من خطاب الساسة الأتراك في القضية السوريةتفاقم أزمة تهريب وتعاطي المخدرات في الشمال السوري.. من المسؤول؟منظمة ((الرواد)) تهدد وكالة ثقةمدير أحد أقسام منظمة الرواد ( الددم ) يصف الشاعر محمد قاسم بالتافه !“منظمة الروّاد” تطرد رمزاً من رموز الثورة السورية بسبب المرض: إليكم قصة الشاعر “محمد محمود قاسم”التعافي الاقتصادي المبكر بين غموض الرهانات السياسية وحمولات التمكين الاقتصاديمخيم الهول: نساء عائدات للحياةمصير الرئيس الإيراني مجهول بعد تعرض مروحيته لحادث.. ما التفاصيل؟هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلب

واشنطن: نقف إلى جانب السوريين للوصول إلى حل سياسي شامل

واشنطن: نقف إلى جانب السوريين للوصول إلى حل سياسي شامل

وكالة ثقة

جدّدت الولايات المتحدة الأمريكية، تأكيدها على الوقوف إلى جانب السوريين للوصول إلى حل سياسي شامل يتضمن الإفراج عن المعتقلين واحترام حقوق الإنسان.

جاء ذلك على لسان “نيكولاس هيل” والذي يشغل نائب ممثل الولايات المتحدة في المجلس الاقتصادي والاجتماعي للأمم المتحدة، قوله إن بلاده لم تنسَ أهداف المتظاهرين السلميين في آذار/مارس 2011 والذين طالبوا بإنهاء التعذيب وباحترام حقوق الإنسان.

وثمّن المسؤول مواصلة النشطاء بالدفاع بشجاعة عن الديمقراطية وحقوق الإنسان على الرغم من الانتهاكات الجسيمة، مضيفا أن الولايات المتحدة تقف معهم في الوصول لحل سياسي شامل يتضمن الإفراج عن السوريين المعتقلين بشكل تعسفي، بناء على القرار الدولي 2254 الصادر عن مجلس الأمن.

وأكّد على أن واشنطن أحيت في شهر آذار/مارس الذكرى الحادية عشرة للصراع الذي تسبب بمعاناة هائلة للشعب السوري بسبب رد نظام الأسد العنيف على مظاهرات الشعب السلمية في العام 2011، مستشهدا بإحصائية الشبكة السورية لحقوق الإنسان عن اعتقال 1,2 مليون شخص منذ العام 2011، ومنهم 152 ألف سوري قيد الاعتقال أو التغييب القسري حتى اليوم.

ونوه “هيل” إلى أن الولايات المتحدة تدعم منظمات المجتمع المدني السوري ووثائق الأمم المتحدة وجهود المساءلة ذات الصلة، بما في ذلك الآلية الدولية المحايدة والمستقلة المعنية بسوريا ولجنة التحقيق التي جدد مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة تفويضها الأسبوع الماضي اذ يساعد ذلك التوثيق على ضمان جمع المعلومات والأدلة ذات الصلة والحفاظ عليها وتحليلها ومشاركتها بشكل مناسب لتعزيز مساءلة المسؤولين عن الفظائع والانتهاكات والتجاوزات في سوريا.

وفي 13 كانون الثاني الماضي، أكد وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، خلال لقائه وزير الخارجية الأردني ونائب رئيس الوزراء، أيمن الصفدي، دعم الحل السياسي في سوريا.

وقال بلينكن وقتها خلال اللقاء في العاصمة الأمريكية واشنطن، إن أمريكا تلتزم باستقرار المنطقة من خلال دعم الحل السياسي في سوريا، إلى  جانب حل الدولتين للصراع الإسرائيلي- الفلسطيني.

وشدد بلينكن وقتها على أهمية الشراكة الاستراتيجية بين الولايات المتحدة والأردن في دفع الأهداف الإقليمية المشتركة المتمثلة في السلام والاستقرار والأمان.

زر الذهاب إلى الأعلى