سقوط الأسد يُشعل خلافات حادة داخل الحرس الثوري الإيرانيأحمد الشرع: لن نتوانى عن محاسبة مجرمي الحرب في سورياإبراهيم ملكي يحذر: التدخل اللبناني عبر حزب الله في سوريا جريمة لن تمرالاقتصاد الحلبي في مرمى المعركة النقدية.. كيف سيحسم صراع العملتين في مستقبل سوق المدينةبعد السيطرة على حماة.. عملية “ردع العداون” تضع طريق إيران البري في مهب الريح“ردع العدوان” تدخل حماة وتُسقط أكبر معاقل النظامالعقيد ياسر عبدالرحيم: من أرض المعركة لن نتوقف حتى تحرير آخر شبر من أرضنا وتحرير آخر معتقلالجولاني يُحدد ملامح مستقبل حلبالمحامي والناشط السياسي “إبراهيم ملكي” يوجه رسالة إلى أهالي مدينة حلبنيويورك تايمز: الأسد رفض عروضاً مغرية قبل انطلاق معركة “ردع العدوان”بلينكن: الحرب السورية ستتسع إذا لم يُطلق الأسد عملية سياسية حقيقيةجبهة درعا السورية مهددة بالاشتعال.. ما خيارات الأردن للمواجهة؟الخارجية الأميركية: هذا هو الحل الوحيد في سوريامواجهة أميركية روسية ساخنة في مجلس الأمن حول سورياناسفة تستهدف حافلة عسكرية في ريف حمص.. إليكم التفاصيل

وفد عراقي رسمي يصل مخيم الهول بالحسكة

وفد عراقي رسمي يصل مخيم الهول بالحسكة

وكالة ثقة

كشفت صحيفة الشرق الأوسط، خلال الساعات الماضية، وصول وفد عراقي رسمي إلى مخيم الهول للنازحين في محافظة الحسكة شمالي شرق سوريا، بهدف البحث في إمكانية إعادة اللاجئين العراقين إلى بلادهم.

وقالت مصادر الصحيفة إن وفدا مشتركا من الأمن القومي والعمليات المشتركة ووزارة الهجرة والمهجرين والداخلية وصل إلى المنطقة.

وأكّدت المصادر أن الحكومة العراقية أبدت اهتماما بقضية مخيم الهول، باعتباره يضم ما يقارب 31 ألف شخص من الجنسية العراقية.

ونقلت الصحيفة عن مسؤول في مخيم الهول قوله: “إن الإجراءات والتدابير المعقدة التي تحول دون عودة كل العراقيين الراغبين بالعودة إلى بلدهم، ممن لم تثبت عليهم مشاكل أمنية أو ارتباطات بتنظيم داعش، سيتم وعبر آلية معينة إعادتهم إلى مناطقهم الأصلية”.

ويقع مخيم الهول المكتظ بالنازحين والذي تسيطر عليه الإدارة الكردية، في شمال شرقي سوريا، على بعد أقل من 10 كيلومترات من الحدود العراقية.

ووفقاً للأمم المتحدة، يعيش حوالي 56 ألف شخص في هذا المخيم الذي يوصف بأنه برميل بارود إرهابي.

ويأوي بالإضافة إلى عائلات الدواعش الأجنبية (وهم حوالي 10 آلاف شخص) سوريين وعراقيين، وبعضهم لا يزال على صلات مع تنظيم داعش.

زر الذهاب إلى الأعلى