ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

وفـ.ـاة الإعلامي “أحمد العيسى” في سجـ.ـن صيـ.ـدنايا

وفاة الإعلامي “أحمد العيسى” في سجن صيدنايا

وكالة ثقة

استشهد شاب إعلامي من مدينة درعا (جنوبي سوريا) في سجون نظام الأسد، بعد اعتقال دام لأكثر من ثلاث سنوات، وفقاً لتجمع أحرار حوران.

وبحسب التجمع، فإن ذوي الشاب الإعلامي “أحمد تيسير العيسى” تلقوا نبأ وفاته يوم أمس الثلاثاء 16 آب/أغسطس، في سجن صيدنايا التابع لنظام الأسد، دون تسليم جثمانه.

وينحدر العيسى من بلدة الجيزة شرقي درعا، وعمل في المجال الإعلامي قبيل سيطرة النظام على محافظة درعا في تموز 2018، وكان أحد كوادر مؤسسة تجمع أحرار حوران الإعلامية.

وكان كشف تقرير صادر عن الشبكة السورية لحقوق الإنسان، عن مقتل 14.685 شخصاً على يد قوات النظام السوري منذ آذار 2011 حتى حزيران 2022.

وجاء في التقرير أن حصيلة الذين قتلوا بسبب التعذيب بلغت 14 ألفاً و685 شخصاً منذ آذار 2011 حتى حزيران 2022، بينهم 181 طفلاً و94 سيدة، معظمهم قتلوا على يد نظام الأسد.

وبحسب التقرير، فإن نظام الأسد مسؤول عن مقتل 14 ألفاً و464 شخصاً تحت التعذيب، بينهم 174 طفلاً و75 سيدة، وتنظيم “داعش” مسؤول عن مقتل 32 بينهم طفل و14 سيدة، أما “هيئة تحرير الشام” فمسؤولة عن مقتل 31 بينهم طفلان بسبب التعذيب، في حين قتل 83 شخصاً بينهم طفل وسيدتان بسبب التعذيب على يد “قوات سوريا الديمقراطية”، وقتل 50 بينهم طفل وسيدتان بسبب التعذيب على يد جميع فصائل المعارضة المسلحة.

وطالب تقرير الشبكة السورية، المجتمع الدولي باتخاذ إجراءات عقابية جديَّة بحق نظام الأسد لردعه عن الاستمرار في قتل المواطنين السوريين تحت التعذيب، والضغط على بقية أطراف النزاع بمختلف الطرق الممكنة لوقف استخدام التعذيب بشكل نهائي.

زر الذهاب إلى الأعلى