معاذ الخطيب يوجه رسالة قوية للإيرانيين مطالبًا بخروجهم من سوريامسيّرات إسرائيلية تحلق فوق دمشق وقوات النظام تغلق الطرقات في استنفار أمنيمئات العائلات السورية العائدة من لبنان عالقة في معبر عون الدادات.. ما القصة؟ضبط شحنة مخدرات مخبأة داخل شحنة بصل في معبر الراعي الحدوديمقتل المسؤول عن عمليات ميلشيات حزب الله في حلب “ذو الفقار حناوي” في استهداف إسرائيلي ببيروتتفاقم أزمة النزوح في إدلب مع تصاعد عودة اللاجئين من تركياهل كان ماهر الأسد هدف الغارة الإسرائيلية على يعفور؟اجتماع ثلاثي في نيويورك بشأن إدلبأولمرت يعترف بمسؤولية إسرائيل عن اغتيال عماد مغنية في دمشق 2008أحمد الخلف.. رمز الثورة في ذكرى استشهاده الثالثة عشرةتعرفوا على الشهيد “إسماعيل ناصيف” القائد العسكري في الزنكي الذي أطلق لقب “حسن زميرة” على نصر اللهسوريون يناشدون أمير قطر لمحاكمة جمال ريان بعد تغريدته المسيئةإسرائيل: قتلنا نصر اللهقطر تدعو لمحاسبة مرتكبي الانتهاكات في سوريا وتؤكد التزامها بالعدالة الدوليةشاهد | أطفال إدلب بين الحاويات والفقر.. كفاح من أجل البقاء في مواجهة التدهور الاقتصادي

وفود جديدة قد تشارك في أستانا 7

أعلنت الخارجية الكازاخستانية، أنها لا تستبعد مشاركة وفود جديدة في محادثات أستانا القادمة.

وقال وزير خارجية كازاخستان خيرات عبد الرحمنوف، أمس، إن بلاده أرسلت الدعوات للمشاركين في الجولة السابعة من محادثات أستانا، مضيفاً أن “كل شيء يعتمد على مدى تنسيق الدول الضامنة لأعماله”.

ولم يذكر الرحمنوف بحسب وكالة “سبوتنيك” من هي الوفود الجديدة التي من الممكن أن تشارك في محادثات أستانا 7 القادمة.

وكانت كازاخستان قد أعلنت قبل أيام، أن الجولة السابعة من مباحثات أستانا ستعقد يومي 30-31 من شهر تشرين أول الجاري.

وقالت الخارجية الكازاخستانية في بيان إن “الدول الضامنة لوقف الأعمال القتالية اتفقت على أن تعقد الجولة السابعة من المحادثات الرفيعة المستوى حول سوريا كجزء من عملية أستانا في 30 و31 تشرين الأول/ اكتوبر”.

وفي آخر اجتماع من المحادثات في أيلو الماضي، وافقت الدول الراعية للاجتماعات (روسيا وتركيا وإيران) على تخصيص قوات للقيام بدوريات في المنطقة التي تشمل محافظة إدلب وضمها إلى مناطق “خفض التصعيد”.
وفي 4 ايار، وقعت روسيا وتركيا وإيران اتفاقاً في العاصمة الكازاخستانية أستانا لإقامة مناطق تهدئة في سوريا.

وبعد مرور 6 أيام على دخول القوات التركية لأهداف استطلاعية في مدينة إدلب، أدان مصدر رسمي في وزارة خارجية نظام الأسد ما أسماه بـ “توغّل وحدات من الجيش التركي في محافظة إدلب” موضحاً أنّ التدخل يعدّ عدوانا سافرا على سيادة وسلامة الأراضي السورية”.

لكن الردّ على نظام الأسد جاء من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الذي يعدّ الحليف الأقوى لنظام الاسد، إذ أكد الرئيس بوتين على أنّه وبفضل الخطوات التي اتخذت من قبل روسيا وتركيا وإيران في إطار ما آلت إليه اجتماعات أستانا تم إعلان 4 مناطق على أنّها منطقة خفض التصعيد، داعياً المجتمع الدولي إلى تقييم مسألة إعادة بناء سوريا، وضرورة تأدية دول الجوار في هذا الصدد دوراً فاعلاً”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى