روسيا تطالب بوقف الهجمات الإسرائيلية على مواقع النظام في سوريامقتل عنصرين من قوات النظام بهجوم لخلايا التنظيم شرق حمصتركيا تعلن مقتل مسؤول منطقة عين العرب شرق حلب (صورة)اليونان تعتقل شاب سوري يعمل في تهريب البشر إلى أوروباالعثور على جثة شاب سوري مقتولاً داخل شقته في لبنانداعش: ما يحدث في مناطق الإدارة الذاتية هو صراع مصالح بين المكون العربي والكرديالأونروا: الوضع في غزة أشبه بالزلزال الذي ضرب تركيا وسوريافي اليوم الدولي للقضاء على العنف ضد المرأة.. ماذا علّق الائتلاف الوطني؟تركيا تعلن تحييد إثنين من “قسد” شمال سورياالفرقة الرابعة تعزّز مواقعها في مدينة البوكمال شرق دير الزورمعارض سوري: أردوغان التقى بشار الأسد بشكل سري في اللاذقيةمصرع عنصر للحرس الثوري شرق دير الزور (صورة)المفوضية الأوروبية تعلن تقديم مساعدات بقيمة 15 مليون يورو في سوريا ولبنانالشبكة السورية: نحو 29 ألف امرأة قتلن في سوريا منذ بدء الثورة معظمهن قضين على يد أمن النظاممظاهرة حاشدة ضد نظام الأسد في السويداء (فيديو)

وفود جديدة قد تشارك في أستانا 7

أعلنت الخارجية الكازاخستانية، أنها لا تستبعد مشاركة وفود جديدة في محادثات أستانا القادمة.

وقال وزير خارجية كازاخستان خيرات عبد الرحمنوف، أمس، إن بلاده أرسلت الدعوات للمشاركين في الجولة السابعة من محادثات أستانا، مضيفاً أن “كل شيء يعتمد على مدى تنسيق الدول الضامنة لأعماله”.

ولم يذكر الرحمنوف بحسب وكالة “سبوتنيك” من هي الوفود الجديدة التي من الممكن أن تشارك في محادثات أستانا 7 القادمة.

وكانت كازاخستان قد أعلنت قبل أيام، أن الجولة السابعة من مباحثات أستانا ستعقد يومي 30-31 من شهر تشرين أول الجاري.

وقالت الخارجية الكازاخستانية في بيان إن “الدول الضامنة لوقف الأعمال القتالية اتفقت على أن تعقد الجولة السابعة من المحادثات الرفيعة المستوى حول سوريا كجزء من عملية أستانا في 30 و31 تشرين الأول/ اكتوبر”.

وفي آخر اجتماع من المحادثات في أيلو الماضي، وافقت الدول الراعية للاجتماعات (روسيا وتركيا وإيران) على تخصيص قوات للقيام بدوريات في المنطقة التي تشمل محافظة إدلب وضمها إلى مناطق “خفض التصعيد”.
وفي 4 ايار، وقعت روسيا وتركيا وإيران اتفاقاً في العاصمة الكازاخستانية أستانا لإقامة مناطق تهدئة في سوريا.

وبعد مرور 6 أيام على دخول القوات التركية لأهداف استطلاعية في مدينة إدلب، أدان مصدر رسمي في وزارة خارجية نظام الأسد ما أسماه بـ “توغّل وحدات من الجيش التركي في محافظة إدلب” موضحاً أنّ التدخل يعدّ عدوانا سافرا على سيادة وسلامة الأراضي السورية”.

لكن الردّ على نظام الأسد جاء من الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الذي يعدّ الحليف الأقوى لنظام الاسد، إذ أكد الرئيس بوتين على أنّه وبفضل الخطوات التي اتخذت من قبل روسيا وتركيا وإيران في إطار ما آلت إليه اجتماعات أستانا تم إعلان 4 مناطق على أنّها منطقة خفض التصعيد، داعياً المجتمع الدولي إلى تقييم مسألة إعادة بناء سوريا، وضرورة تأدية دول الجوار في هذا الصدد دوراً فاعلاً”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى