أحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرة

أبرزها..صندوق اقتصادي ومجلس عسكري واحد.. اتفاق جديد يجمع بين فيالق الجيش الوطني السوري شمال حلب (خاص)

أبرزها..صندوق اقتصادي ومجلس عسكري واحد.. اتفاق جديد يجمع بين فيالق الجيش الوطني السوري شمال حلب (خاص)

الجيش الوطني

وكالة ثقة – خاص

اتفقت فصائل الجيش الوطني السوري، اليوم الجمعة 16 أيلول/سبتمبر، على توحيد أمور عدّة بين فيالق الجيش الوطني الثلاثة بريف حلب الشمالي، وفقاً لمبادرة أطلقها ثوريون.

وبحسب مصادر خاصة لوكالة ثقة فقد جاء الاتفاق على خلفية مبادرة أطلقتها لجنة تضم عدد من الثوريين، نصّت على توحيد “مجلس القيادة العسكري، وإدارة الحواجز، وإدارة أمنية وقوة مركزية ومكتب علاقات واحد”.

كما وتم الاتفاق على توحيد المكتب القانوني بينهم وهيئة رقابة، وهيئة عامة للشهداء، وإدارة اقتصادية واحدة” بين جميع تشكيلات الجيش الوطني”، ضمن المبادرة.

وتأسس الجيش الوطني السوري في يناير 2017، بعد عملية “درع الفرات” التي سيطرت خلالها فصائل الجيش السوري الحر بإسنادٍ تركي على مناطق جرابلس والباب والراعي، لتكون أولى العمليات الثلاثة التي تنفذها تركيا داخل الأراضي السورية.

وجاء التأسيس نتيجةً للعشوائية التي رافقت عملية درع الفرات، فضغطت تركيا على تلك الفصائل لضبطها في تشكيل واحد ودعوة باقي الفصائل للانضمام إليه، حتى إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وصف قوات الجيش الحر بأنها “الجيش الوطني لسوريا”.

ويقود الجيش الوطني اللواء سليم إدريس، وهو ضابط انشق عن قوات الأسد عام 2012، وتولى عدة مهام في الجيش السوري الحر.

ومنذ انطلاقة عمليات نبع السلام، سيطرت قوات الوطني السوري والجيش التركي على مدينتي تل أبيض ورأس العين، وقدّم الجيش الوطني 132 شهيداً في المعركة التي دعمها بآلاف المقاتلين، وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وقتها إن “الجيش الوطني السوري حقق من خلال قتال بطولي نجاحا كبيرا في تطهير الأحياء السكنية في منطقة شرق نهر الفرات شمالي سوريا من المنظمة الإرهابية في إشارة إلى قوات سوريا الديمقراطية “قسد”.

زر الذهاب إلى الأعلى