أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعاتتركيا تعيد تمثيلها الدبلوماسي في دمشققرارات جديدة من وزير الاتصالاتبيان سعودي بريطاني مشترك حول سوريا.. ماذا جاء فيه؟دعوات أمريكية لتعليق العقوبات على سوريا عقب سقوط الأسدروسيا: لن نسلم الأسد للجنائية الدولية بعد منحه اللجوء السياسي

إيطاليا: نعمل لتجنب التصعيد المتمثل بدخول لبنان وربما سوريا إلى الصراع القائم في الشرق الأوسط

وكالة ثقة

أكّدت وزارة الدفاع الإيطالية، اليوم الجمعة 24 نوفمبر/تشرين الثاني، أنها تعمل جاهدةً لتجنب التصعيد المتمثل بدخول لبنان وربما سوريا إلى الصراع القائم في الشرق الأوسط.
جاء ذلك على لسان وزير الدفاع الإيطالي “غويدو كروزيتو” نقلته وكالة “نوفا” الإيطالية، إذ شدّد على ضرورة التفكير بشكل معمّق في قواعد الاشتباك الخاصة بقوات اليونيفيل في لبنان.
وقال كروزيتو: “سأتواجد في الشرق الأوسط خلال الأيام القليلة المقبلة وفي الأمم المتحدة يوم الاثنين للحديث عن مستقبل مهمة اليونيفيل في لبنان والمشاكل المتعلقة بقواعد الاشتباك، ويجب إجراء تفكير متعمق لتقييم ما إذا كانت هذه متوافقة بالفعل مع المخاطر والأوقات التي نعيش فيها”.
وأضاف: “يجب إجراء نقاش جدي حول قواعد الاشتباك وتقييم ما إذا كانت تتوافق مع المخاطر والأوقات التي نعيشها. إذا ارتكبت خطأ، فإنك تهيىء الظروف لانفجار الوضع، إن التصعيد الذي يشمل دخول لبنان، وربما سوريا، إلى الصراع هو ما نحاول تجنبه. وهذا يتطلب منا عدم ارتكاب الأخطاء. كانت لدي بعض الشكوك حول هذه الآفة، وتحدثت عنها مع زملائي الألمان والفرنسيين والإسبان، وعلينا جميعا أن نطلب من أنفسنا تحقيق الاستقرار في المنطقة التي إذا انفجرت أكثر من ذلك من شأنها أن تخلق مشاكل لمنطقة البحر الأبيض المتوسط بأكملها وما وراءها”.
وتواصل إسرائيل قصف أهداف ومطارات في سوريا، فيما يطلق مسلحون من داخل سوريا صواريخ على إسرائيل وهضبة الجولان.

زر الذهاب إلى الأعلى