اليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارهاتطورات قد تؤدي إلى تغييرات كبرىتحركات جديدة تثير التساؤلات حول الاستقرار في السويداءاتفاقات خلف الكواليس هل نحن أمام مرحلة جديدة؟اتفاق غير معلن قد يغير معادلة الأمن في المنطقةدعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفسادإحياء مشروع مترو دمشق . . . هل سينجح هذه المرة ؟إعادة الممتلكات لأصحابهاالأمن يحبط تهريب أسلحة إلى العراقمباحثات موسّعة بين الأردن وسوريانداء دولي لإنهاء العقوبات على سوريا3.7 مليون طالب في سوريا يدخلون قاعات الامتحاناتالمملكة تعزز ريادتها التقنية بإطلاق شركة HUMAIN للذكاء الصناعي

“الأمم المتحدة ” أكثر من عشرة آلاف خيمة تضررت شمال سوريا نتيجة العاصـ.ـفة الأخيرة

“الأمم المتحدة ” أكثر من عشرة آلاف خيمة تضررت شمال سوريا نتيجة العاصـ.ـفة الأخيرة

وكالة ثقة

قالت الأمم المتحدة إن ظروف الشتاء القاسية في سوريا منذ 18 كانون الثاني/يناير 2022، أثرت على أكثر من 250 ألف شخص في مئات المواقع في محافظتي حلب وإدلب شمال غرب البلاد.

وبحسب تقرير للمنظمة فأن عدد النازحين داخليا في شمال غرب سوريا يقدر بـ 2.8 مليون شخص، ولفتت إلى أن حوالي 1.7 مليون من النازحين في 1,400 موقع للنزوح، من بينهم 80 في المائة نساء وأطفال، وتقريبا 46,000 لديهم احتياجات خاصة.

وأكدت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين، أن 10.000 خيمة تدمرت أو لحقت الأضرار بها بسبب طقس الشتاء القاسي، لافتة إلى إن الاستجابة الإنسانية تظل مستمرة.

وقالت المفوضية إن جميع المجموعات التي تقودها مفوضية اللاجئين بشكل مشترك (وهي مجموعات الحماية، تنسيق وإدارة المخيمات، ودعم المأوى والمواد غير الإغاثية) بالإضافة إلى المجموعات الأخرى، قد وضعت بالفعل خططا للاستجابة لفصل الشتاء، لتخفيف الآثار.

وأضافت أن المجموعات الثلاث تقوم بالتنسيق للاستجابة بسرعة للاحتياجات الملحة للسكان المتضررين، خاصة وأن الوقاية من الفيضانات أصبحت تشكل مصدر قلق ناشئ حيث بدأت الثلوج المتراكمة في الذوبان.

وأكدت أن المساعدة النقدية ووسائل التدفئة وحصص الطعام، وإصلاح الخيام المتضررة، واستبدال الخيام المدمرة، كلها تظل من الاحتياجات ذات الأولوية.

وأشارت إلى أنه يتم استهداف حوالي 20,000 أسرة للمساعدة الإنسانية وتقديم المأوى والمواد غير الغذائية بما في ذلك إصلاح الخيام واستبدالها، على الرغم من أن الظروف الجوية والموارد المحدودة تستمر في التأثير على قدرة الشركاء على تلبية احتياجات الحماية.

زر الذهاب إلى الأعلى