طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

الأمم المتحدة: باب الهوى هو المعبر الوحيد المفتوح أمام المساعدات

أعلن المتحدث باسم أمين عام الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، أن 920 شاحنة مساعدات إنسانية وصلت إلى سوريا عبر الأراضي التركية خلال شهر آذار / مارس المنصرم.
وأوضح دوجاريك، أن الشاحنات الإنسانية عبرت من تركيا إلى شمال غربي سوريا عبر معبر “باب الهوى” الحدودي بين البلدين، مشيراً أن باب الهوى هو “المعبر الوحيد المفتوح أمام الأمم المتحدة (لإيصال المساعدات إلى السوريين) في هذه المرحلة.
وأوضح أن أكثر من ألف شاحنة مساعدات أممية تعبر باب الهوى كل شهر، منوها: “قمنا مع شركائنا في المجال الإنساني بتقديم المساعدة إلى 2.4 مليون سوري، كل شهر خلال عام 2020، بما في ذلك الغذاء لـ 1.7 مليون شخص”.
وطالب دوجاريك إلى تجديد التفويض الخاص بآلية إيصال المساعدات العابرة للحدود إلى سوريا لمدة سنة إضافية، حيث ينتهي العمل بآلية المساعدات الأممية العابرة للحدود إلى سوريا من معبر “باب الهوى” على الحدود التركية في 11 يوليو/تموز المقبل.
وأردف قائلاً، إن عدد الأشخاص المحتاجين ارتفع بنسبة تزيد عن 20 بالمئة هذا العام، إلى 3.4 ملايين شخص، وذكر أنه في حين يعيش حوالي 1.6 مليون شخص في مخيمات ومستوطنات غير رسمية، مع استمرار تفشي فيروس كورونا.
وسبق أن أرسلت الأمم المتحدة 64 شاحنة محملة بالمساعدات الإنسانية إلى محافظة إدلب وريفها، شمال غرب سوريا، الأربعاء الفائت.

زر الذهاب إلى الأعلى