ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الأمم المتحدة: تم إحراز تقدّم “ضئيل بشكل مؤلم” في ملف المعتقلين بسوريا

الأمم المتحدة: تم إحراز تقدّم “ضئيل بشكل مؤلم” في ملف المعتقلين بسوريا

وكالة ثقة

قالت ميشيل باشيليت وهي مفوّضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، اليوم السبت 7 مايو/أيار، إنه تم إحراز تقدّم “ضئيل بشكل مؤلم” في ملف المعتقلين في سوريا.

وشدّدت باشيليت على أن حق معرفة مصير المعتقلين “جزء لا يتجزأ من تحقيق أي شكل من أشكال المساءلة عن الانتهاكات والجرائم المرتكبة في سوريا”.

جاء ذلك في فعالية جانبية أقامتها الأمم المتحدة في إطار الاستعداد لمؤتمر “دعم مستقبل سوريا والمنطقة”، المزمع عقده في العاصمة البلجيكية بروكسل يومي الإثنين والثلاثاء المقبلين، بهدف حشد الدعم لسوريا للعام 2022.

وتوجهت المفوضة السامية إلى عائلات المعتقلين والمفقودين السوريين بالقول إن “ثمة شيئين يتضحان: الأول أن الوضع الراهن غير مستدام”، مضيفة أن “هذا ليس رأيي فقط، فكل شخص تحدث معه طاقم مكتبي خلال الأشهر الماضية أثار هذه النقطة، لقد تم إحراز تقدم ضئيل بشكل مؤلف في تقديم إجابات ودعم لعائلات الأشخاص المفقودين”.

وعن الشيء الثاني قالت باشيليت إن “شجاعة وقوة وتصميم العديد من الجمعيات الأسرية ومنظمات المجتمع المدني في الدفاع عن حقوق الأسر والمفقودين تحملنا جميعاً المسؤولية”، داعية إلى “إنشاء مؤسسة جديدة يمكنها الكشف عن مصير وأماكن وجود الأشخاص المفقودين وتقديم الدعم للأسر”.

وأشادت باشيليت بعمل الممثلين عن جمعيات الناجين والأسر، مشيرة إلى أنها “تعمل بلا هوادة لتعزيز الحقيقة والعدالة للأشخاص المفقودين في سوريا”.

وأضافت “أقرّ بالضرر الشخصي الذي يتسبب فيه هذا المسعى، ونحن هنا اليوم لأنكم أنتم وممثلو جمعيات أخرى طالبتم بشجاعة وبشكل متكرر بأن تعرف العائلات ما حدث لأحبائها، المحتجزون والمختفون والمفقودون.

زر الذهاب إلى الأعلى