ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الأمم المتحدة قلقة على فريق إصلاح عين الفيجة بوادي بردى

أعلنت الأمم المتحدة أنها قلقة على مصير الفريق الفني المعني بإصلاح عين الفيجة بوادي بردى المحاصر غربي دمشق، الذي يمد مدينة دمشق العاصمة بالمياه، والذي دمره طيران قوات الأسد بقصف مركز منذ أسبوعين.

وقال المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة فرحان حق، إن الأمم المتحدة تشعر بالقلق من تقارير بشأن تعرض الفريق الفني الذي كان يعمل على تقييم الأضرار في المنشآت المائية بوادي بردى للهجوم، إضافة إلى اغتيال أحد أعضاء لجنة المصالحة وهو ما أدى إلى وقف أعمال اللجنة.

وأشار المتحدث إلى أن الفريق التقني الذي يضم الهلال الأحمر السوري والسلطات المائية، باقٍ على أهبة الاستعداد للدخول إلى المنطقة مرة أخرى وإكمال مهمته حالما تسمح الظروف الأمنية بذلك.

وبحسب الهيئة الإعلامية لوادي بردى المحاصر من قبل ميليشيات الأسد فإن الأخيرة قامت بقتل منسق عملية المصالحة في وادي بردى أحمد الغضبان، ميدانيا غداة إعلان التوصل إلى اتفاق في المنطقة، والغضبان لواء متقاعد يقوم بتنسيق عملية المصالحة في هذه المنطقة.

وتحاصر قوات الأسد بالإشتراك مع ميليشيات حزب الله اللبنانية منطقة وادي بردى منذ عدة سنوات، ويدخل هجومها الأخير يومه السابع والعشرون، في محاولة من الميليشيات السيطرة على المنطقة وتهجير سكانها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى