المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

الأول من نوعه ..إطلاق مركز تنسيق مشترك بين القوات الروسية و الإيرانية شرق سوريا

الأول من نوعه ..إطلاق مركز تنسيق مشترك بين القوات الروسية و الإيرانية شرق سوريا

وكالة ثقة

أطلقت القوات الروسية و”الحرس الثوري الإيراني” مركزا لتنسيق العمليات العسكرية بين الطرفين، هو الأول من نوعه في ريف دير الزور الغربي، الخاضع لسيطرة قوات النظام، أمس الجمعة 31 كانون الأول/ديسمبر.

وبحسب موقع الخابور المحلي المختص بأخبار المنطقة الشرقية، إن إطلاق المركز جاء بعد الاتفاق بين الطرفين، على أن يغطي الطيران الروسي العمليات العسكرية للميليشيات الإيرانية في بادية ديرالزور والرقة، مقابل سماح الميليشيات الإيرانية “للفيلق الخامس” و”الدفاع الوطني” المدعومين من روسيا بإنشاء نقاط عسكرية في بادية ديرالزور.

وذكر الموقع، أنه بموجب الاتفاق ستسمح روسيا، للميليشيات الإيرانية بالتوغل في مناطق شرق الفرات، تحت راية قوات النظام والفيلق الخامس، للانتشار في خطوط التماس مع الجيش الوطني السوري والقوات التركية المحاذية لمنطقة تبع السلام.
وأشار إلى أن “الفيلق الخامس والدفاع الوطني” بالتعاون مع الميليشيات الإيرانية، أمس الجمعة، حملة في بادية التبني غرب دير الزور، بهدف تأمين المواقع العسكرية للطرفين بشكل مشترك.

الجدير بالذكر أن الميليشيات الإيرانية الموجودة في دير الزور على الاستمرار في عمليات التغيير الديموغرافي، باتباع سياسة طرد السكان من عدة أنحاء من المدينة وريفها، وإجبارهم على الهجرة من خلال فرض التجنيد في ميليشياتها.

زر الذهاب إلى الأعلى