ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

الأول من نوعه ..إطلاق مركز تنسيق مشترك بين القوات الروسية و الإيرانية شرق سوريا

الأول من نوعه ..إطلاق مركز تنسيق مشترك بين القوات الروسية و الإيرانية شرق سوريا

وكالة ثقة

أطلقت القوات الروسية و”الحرس الثوري الإيراني” مركزا لتنسيق العمليات العسكرية بين الطرفين، هو الأول من نوعه في ريف دير الزور الغربي، الخاضع لسيطرة قوات النظام، أمس الجمعة 31 كانون الأول/ديسمبر.

وبحسب موقع الخابور المحلي المختص بأخبار المنطقة الشرقية، إن إطلاق المركز جاء بعد الاتفاق بين الطرفين، على أن يغطي الطيران الروسي العمليات العسكرية للميليشيات الإيرانية في بادية ديرالزور والرقة، مقابل سماح الميليشيات الإيرانية “للفيلق الخامس” و”الدفاع الوطني” المدعومين من روسيا بإنشاء نقاط عسكرية في بادية ديرالزور.

وذكر الموقع، أنه بموجب الاتفاق ستسمح روسيا، للميليشيات الإيرانية بالتوغل في مناطق شرق الفرات، تحت راية قوات النظام والفيلق الخامس، للانتشار في خطوط التماس مع الجيش الوطني السوري والقوات التركية المحاذية لمنطقة تبع السلام.
وأشار إلى أن “الفيلق الخامس والدفاع الوطني” بالتعاون مع الميليشيات الإيرانية، أمس الجمعة، حملة في بادية التبني غرب دير الزور، بهدف تأمين المواقع العسكرية للطرفين بشكل مشترك.

الجدير بالذكر أن الميليشيات الإيرانية الموجودة في دير الزور على الاستمرار في عمليات التغيير الديموغرافي، باتباع سياسة طرد السكان من عدة أنحاء من المدينة وريفها، وإجبارهم على الهجرة من خلال فرض التجنيد في ميليشياتها.

زر الذهاب إلى الأعلى