هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

الأول من نوعه ..إطلاق مركز تنسيق مشترك بين القوات الروسية و الإيرانية شرق سوريا

الأول من نوعه ..إطلاق مركز تنسيق مشترك بين القوات الروسية و الإيرانية شرق سوريا

وكالة ثقة

أطلقت القوات الروسية و”الحرس الثوري الإيراني” مركزا لتنسيق العمليات العسكرية بين الطرفين، هو الأول من نوعه في ريف دير الزور الغربي، الخاضع لسيطرة قوات النظام، أمس الجمعة 31 كانون الأول/ديسمبر.

وبحسب موقع الخابور المحلي المختص بأخبار المنطقة الشرقية، إن إطلاق المركز جاء بعد الاتفاق بين الطرفين، على أن يغطي الطيران الروسي العمليات العسكرية للميليشيات الإيرانية في بادية ديرالزور والرقة، مقابل سماح الميليشيات الإيرانية “للفيلق الخامس” و”الدفاع الوطني” المدعومين من روسيا بإنشاء نقاط عسكرية في بادية ديرالزور.

وذكر الموقع، أنه بموجب الاتفاق ستسمح روسيا، للميليشيات الإيرانية بالتوغل في مناطق شرق الفرات، تحت راية قوات النظام والفيلق الخامس، للانتشار في خطوط التماس مع الجيش الوطني السوري والقوات التركية المحاذية لمنطقة تبع السلام.
وأشار إلى أن “الفيلق الخامس والدفاع الوطني” بالتعاون مع الميليشيات الإيرانية، أمس الجمعة، حملة في بادية التبني غرب دير الزور، بهدف تأمين المواقع العسكرية للطرفين بشكل مشترك.

الجدير بالذكر أن الميليشيات الإيرانية الموجودة في دير الزور على الاستمرار في عمليات التغيير الديموغرافي، باتباع سياسة طرد السكان من عدة أنحاء من المدينة وريفها، وإجبارهم على الهجرة من خلال فرض التجنيد في ميليشياتها.

زر الذهاب إلى الأعلى