كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

الثوار يحبطون محاولة قوات الأسد التقدم شرقي حلب

اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وقوات الأسد بعد منتصف ليلة أمس الأحد على محيط مدينة الباب في ريف حلب الشرقي، في محاولة للأخير التقدم على المنطقة.

وفي التفاصيل، حاولت قوات الأسد والميليشيات الموالية له بعد منتصف ليلة أمس، محاولتها التقدم على محيط قرية التفريعة قرب مدينة الباب في ريف حلب الشرقي، استطاع الجيش الحر من خلالها التصدي للقوات المهاجمة وتكبيدهم خسائر عديدة بالأرواح والعتاد.

من جانبه، قامت قوات الأسد المتمركزة في قرية الطامورة باستهداف مدينة عندان بريف حلب الشمالي بعشرات القذائف الصاروخية، ماأدى دمار في الأبنية السكنية دون وقوع إصابات، كما استهدفت مدفعية قوات الأسد بلدات حريتان وحيان بالقذائف المدفعية خلفت دمار في الاماكن المستهدفة دون وقوع إصابات بشرية.

وفي السياق ذاته، سقطت العشرات من القذائف المدفعية وراجمات الصواريخ في بلدة العيس والقرى المحيطة بها، بعد منتصف الليل، ماأدى إلى إصابة عدّة أشخاص بجروح ودمار لحق في الأمكنة المستهدفة.

الجدير في الذكر أن قوات الأسد تحاول بين الحين والآخر التقدم على حساب نفوذ الجيش السوري الحر في الشمالي السوري، رغم سريان اتفاقية مناطق “خفض التصعيد”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى