تركيا تُرمم خط الكهرباء بين بيريجيك وحلب لتوفير الطاقة للسوريينأحمد الشرع: تحرير سوريا أنقذ المنطقة من حرب عالمية ثالثةمدير الجمارك في سوريا يكشف عن خطط إصلاح شاملة لإنهاء الفساد والترهل الإداريهاكان فيدان يكشف عن رؤيته الجديدة للعلاقات مع سوريامقتل إمام مرقد السيدة رقية في هجوم مسلح أثناء توجهه إلى لبنانميدل إيست آي: سقوط الأسد أفشل خطة إسرائيل لتقسيم سوريا إلى ثلاث دويلاتإيران: سوريا خرجت من “محور المقاومة”الشرع للوفد الأميركي: سوريا ستبقى على الحيادأحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟

الثوار يحبطون محاولة قوات الأسد التقدم شرقي حلب

اندلعت اشتباكات عنيفة بين الجيش السوري الحر وقوات الأسد بعد منتصف ليلة أمس الأحد على محيط مدينة الباب في ريف حلب الشرقي، في محاولة للأخير التقدم على المنطقة.

وفي التفاصيل، حاولت قوات الأسد والميليشيات الموالية له بعد منتصف ليلة أمس، محاولتها التقدم على محيط قرية التفريعة قرب مدينة الباب في ريف حلب الشرقي، استطاع الجيش الحر من خلالها التصدي للقوات المهاجمة وتكبيدهم خسائر عديدة بالأرواح والعتاد.

من جانبه، قامت قوات الأسد المتمركزة في قرية الطامورة باستهداف مدينة عندان بريف حلب الشمالي بعشرات القذائف الصاروخية، ماأدى دمار في الأبنية السكنية دون وقوع إصابات، كما استهدفت مدفعية قوات الأسد بلدات حريتان وحيان بالقذائف المدفعية خلفت دمار في الاماكن المستهدفة دون وقوع إصابات بشرية.

وفي السياق ذاته، سقطت العشرات من القذائف المدفعية وراجمات الصواريخ في بلدة العيس والقرى المحيطة بها، بعد منتصف الليل، ماأدى إلى إصابة عدّة أشخاص بجروح ودمار لحق في الأمكنة المستهدفة.

الجدير في الذكر أن قوات الأسد تحاول بين الحين والآخر التقدم على حساب نفوذ الجيش السوري الحر في الشمالي السوري، رغم سريان اتفاقية مناطق “خفض التصعيد”.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى