عقوبات أمريكية على 26 شركة مرتبطة بالقاطرجي لدعمها الحرس الثوري الإيراني والحوثيينحزب الله تحت الحصار في سوريا.. تصعيد إسرائيلي وأمريكي وتفتيش روسي صارمزارت دمشق سراً والتقت الأسد.. هل تُعيد غابارد ملف الصحفي أوستن تايس إلى طاولة التفاوض؟تفاصيل مقترح إسرائيلي لوقف إطلاق النار في لبنانجيش العزة وجميل الصالح.. قصة تأسيس وبناء لأحد أبرز فصائل الثورة السوريةأنقرة: أمير قطر يزور تركيا غداًمصادر خاصة لـ”ثقة”.. 5 حالات انشقاق في صفوف “قسد” باتجاه مناطق “الجيش الوطني” وسط استنفار أمنيمصادر خاصة لـ”ثقة”.. “قسد” تعتقل 41 شاباً في مخيم وبلدة الهولروسيا تحذر تركيا من عمليات عسكرية في سوريا واجتماع أستانة يدعو للتهدئة في إدلبروسيا تعلن استعدادها لاستئناف الحوار مع إدارة ترامب بشأن سوريامصادر خاصة لـ ثقة.. هجوم مباغت يوقع قتلى في صفوف ميلشيا “النجباء” جنوب الرقةترامب يعتزم اتخاذ قرار مصيري بشأن سورياهل تخرج حماس من قطر؟قطر تنفي انسحابها من الوساطة لإنهاء الحرب في غزة وإغلاق مكتب “حماس” في الدوحةقطر ستنسحب من التوسط في مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة

الجيش اللبناني يحاول امتصاص سخط اللبنانيين من تهريب المحروقات لسوريا ويعلن عن ضبط مهربين

أعلن الجيش اللبناني اليوم الخميس عن توقيف أكثر من عشرة أشخاص متهمين بتهريب المحروقات إلى الأراضي السورية.
وقال الجيش في بيان إنه أوقف 12 لبنانيا وسوريين اثنين، لتورطهم في تهريب مادة المازوت وتهريب أشخاص مضيفا أنه إجراءه يقع في إطار “التدابير الأمنية التي اتخذتها وحدات الجيش في مناطق في شرق وشمال شرقي لبنان”.
وأضاف البيان أن القوات اللبنانية ضبطت 5 صهاريج تحتوي على 74 ألف ليتر مازوت، و4 خزانات في داخلها 5500 ليتر مازوت، وآلية من نوع فان في داخلها 2500 ليتر مازوت، و4 شاحنات براد في داخلها 420 ليتر بنزين، و3 سيارات، وآليتي بيك آب، إضافة إلى مضخة وعدد من قوارير الغاز.
إقرأ أيضا:
نظام الأسد ينتهك حدود لبنان البحرية في التنقيب عن النفط.. ودعوة للترسيم

ويأتي ذلك في ظل ضغط شعبي من قبل اللبنانيين الذين أبدوا خلال الأسابيع الأخيرة سخطهم من التهاون في ضبط تعريب المحروقات إلى سوريا بينما تعاني لبنان من أزمة.
يذكر أن الحدود السورية – اللبنانية تحوي عشرات المعابر غير الشرعية والتي يتغاضى عنها نظام الأسد حيث يتم من خلالها إدخال مستلزماته كما يحاول عبرها تجاوز العقوبات الغربية عبر استيراد لبنان للمواد وتهريبها من تلك المعابر.

Back to top button