منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

الرقة.. تنظيم “الدولة” يسلم 20 قرية وبلدة دفعة واحدة لميليشيات إيران

أقدم تنظيم “الدولة” مجدداً، على تسليم مناطق بـ”الجملة” في ريف الرقة الجنوبي الغربي، إلى قوات الأسد وميليشيات إيران، وذلك بالتزامن مع انسحابه امام ما تسمى “قوات سوريا الديمقراطية” التي تتزعمها ميليشيا “الوحدات” الكردية من أحياء في الرقة.

وأفادت مصادر ميدانية لـ”أورينت نت” أن قوات الأسد وميليشيات إيران استولت مساء الجمعة على نحو 20 قرية وبلدة في ريف الرقة الغربي، دون أي اشتباكات أو مواجهات، وذلك بعد انسحاب تنظيم “الدولة” منها.

وعددت المصادر القرى وبلدات التي سلمها تنظيم “الدولة” لميليشيات إيران وهي “دبسي عفنان، دبسي فرج، فخيخة، القطاط، الجريات، مشرفة الصعب، مشرفة الغجر، الغماميز، العميرات، السالمية، معيزيلة، خربة الواوي، مدحير، جريات، غيث، المحدد، القصور، شنتة، شعب الدكار، بئر مليحان، رمثان”.

وأشارت المصادر إلى ميليشيات إيران وصلت بعد هذا التقدم الجديد إلى تماس مع ما تسمى “قوات سوريا الديمقراطية” التي تحاول احتلال مدينة الرقة، بحجة طرد تنظيم “الدولة”.

وأمام انسحاب تنظيم “الدولة” باتت ميليشيات إيران و”قوات سوريا الديمقراطية” تتقاسمان السيطرة على الريف الغربي للرقة، فيما انحصر نفوذ التنظيم في الريف الجنوبي الغربي.

وكان تنظيم “الدولة” قد نفذ مؤخراً سلسلة انسحابات أمام قوات الأسد وميليشيات إيران، والتي كانت آخرها تسليم عشرات القرى والبلدات والمدن بريف حلب الشرقي، وكان أهمها وأبرزها تسليم مدينة مسكنة “الاستراتيجية”، مقابل استماتته أمام قوات “درع الفرات” التابعة للجيش السوري الحر والمدعومة من قبل تركيا، ولا سيما في مدينة الباب بريف حلب الشمالي.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى