بقرار من بشار الأسد.. الإفراج عن الصحفي الأردني عمير الغرايبة..ما قصته؟قطر الخيرية تدعم الشمال السوري في إطار حملة “لين متى؟” بقيمة 72 مليون ريال لمواجهة الشتاءما مصير أموال حزب الله بعد إغلاق شركة “الفاضل” للحوالات بدمشقمن سيطيح بالأسد.. إسرائيل أم حلفاؤه أم داعموه؟بالأسماء.. حركة الجهاد الإسلامي تعلن مقتل 9 من كوادرها في غارة إسرائيلية على دمشقتراجع ملحوظ في أسعار زيت الزيتون في سورياحزب العدالة: الجيش التركي مستعد لعملية عسكرية جديدة شمال سورياتعيينات ترامب تزلزل إيران ورسالة خامنئي للأسد تتعلق بالحرب التي لم تأتِ بعد !مصادر خاصة لـ ثقة.. قسد تعتقل 12 شاباً في منبج شرق حلبهل يتحقق حلم توحيد الجيش الحر الذي نادى به جميل الصالح في 2015؟عقوبات أمريكية تطال ضابطاً رفيعاً في جيش نظام الأسد وعائلتهالدفاع التركية: أنقرة تواصل مساعيها لتوطيد العلاقات مع دمشقلماذا تُعتبر المزة هدفاً متكرراً للقصف الإسرائيلي؟منهم سوريون.. إنقاذ 25 مهاجراً قبالة جزيرة كريت اليونانيةما الذي حدث مع الوفد الإيراني برئاسة “لاريجاني” في مطار بيروت؟

الولايات المتحدة سنواصل فرض العقوبات على نظام الأسد

الولايات المتحدة سنواصل فرض العقوبات على نظام الأسد

وكالة ثقة

قال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية، نيد برايس، اليوم الثلاثاء، إن واشنطن “ستواصل استخدام قانون العقوبات لمحاسبة مجرمي الحرب في سوريا، بمن فيهم الأفراد في نظام الأسد الذين ارتكبوا الفظائع ضد السوريين”.

وأعرب “برايس” عن انزعاج الولايات المتحدة “من محاولة الإمارات وغيرها من الدول الواضحة لإضفاء الشرعية على بشار الأسد.

وأضاف أن الأسد “يبقى مسؤولا عن موت ومعاناة عدد لا يحصى من السوريين، ومسؤولا عن تهجير أكثر من نصف السكان، بالإضافة إلى الاعتقال التعسفي والإخفاء القسري لأكثر من 150 ألف رجل وامرأة وطفل سوريين”.

وأكد على أن واشنطن “لا تدعم جهود إعادة تأهيل الأسد، ولا تدعم تطبيع الدول لعلاقاتها معه”.

ودعا الدول التي تفكر في التعامل مع نظام الأسد إلى”تقييم الفظائع المروعة التي ارتكبها ضد السوريين على مدار العقد الماضي”.

وحول تأكيد واشنطن على محاسبة نظام الأسد، وتخفيف العقوبات المفروضة عليه في نفس الوقت، أوضح “برايس” أن الولايات المتحدة “يمكنها القيام بأمرين في وقت واحد، الأول هو الاستمرار في تحميل نظام الأسد المسؤولية عن الفظائع التي ارتكبها ضد شعبه، والتهجير القسري لكثير من سكانه، والثاني هو مسؤولية واشنطن عن تأمين الاحتياجات الإنسانية للأشخاص في أماكن مثل لبنان، والسوريين الذين هم ضحايا فظائع الأسد”.

Back to top button