وفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”

اليونان تعذّب مهاجرين وترميهم على الحدود التركية

أفاد عدد من المهاجرين (غير الشرعيين)، أن حرس الحدود اليوناني أرجعهم إلى الأراضي التركية عبر نهر “مريج” الفاصل بين البلدين، “بشكل مخالف للمعاهدات الدولية”، مشيرين أنهم تعرضوا لـ”معاملة سيئة”.

وبحسب وكالة الاناضول، فإن الدرك التركي في ولاية أدرنة، تلقى اليوم الثلاثاء، بلاغاً عن وجود مجموعة من المهاجرين، على ضفة النهر، وبعد توجه عناصر الأمن للمنطقة تم ضبط 100 شخص، يحملون جنسيات سورية وباكستانية وأفغانية.

وفي تصريح صحفي، ذكر المهاجر، سوخ بريت (23 عاماً)، أنه جرى إلقاء القبض عليه، بعد عبوره اليونان، وقال بهذا الخصوص “تعرضتُ لمعاملة سيئة على يد أشخاص يرتدون أزياء عسكرية وشرطية”.

وأردف “قبل إرغامنا على صعود القوارب (لإرجاعهم إلى تركيا) تعرضتُ لصعق كهربائي في عنقي، وبعد ركوب القارب ضربوني بالهراوات، ومن ثم رموا بنا جميعاً عند الحدود التركية”.

أما المهاجر قاسم علي (23 عاماً)، فأوضح إنه انتقل إلى اليونان على متن قارب عبر نهر “مريج”، قبل أن تضبطه الشرطة اليونانية وتنهال عليه بالضرب، بحسب قوله.

ولفت “علي” إلى أنه عانى من الجوع والعطش على مدار ثلاثة أيام، قبل إرجاعه إلى الجانب التركي بواسطة قارب.

بدوره، قال سوخبير سينغ “بعد إلقائنا على الحدود التركية، أوقفتنا القوات التركية التي قابلتنا بمعاملة حسنة”.

وختم بالقول “تم استقبالنا بشكل جيد هنا في تركيا، لم نتعرض للضرب، وجرى تأمين الطعام لنا وبقية احتياجاتنا”.

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى