ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

بالفيديو.. متزعم مليشيات تابعة للمخابرات الجوية يُهدد بحرق منزل امرأة في المسيفرة شرق درعا

وكالة ثقة

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي. فيديو مصوّراً تم تسجيله من إحدى غرف التلغرام، يُظهر تهديد المدعو “محمد عماد الكردي” التي تربطه علاقة وثيقة بالمخابرات الجويّة النابعة للنظام، إحدى نساء البلدة بحرق منزلها في بلدة المسيفرة، شرقي درعا.
وبحسب تجمع احرار حوران، فإن التهديد جاء عقب إقدام مجموعة مسلّحة يتزعمها “الكردي” بمحاولة اغتيال الشاب “عبدالله خالد الزعبي” ما أسفر عن إصابته بجروح ونقله إلى المشفى.
وقال التجمع إن المجموعة التي حاولت اغتيال الزعبي كان أفرادها يستقلون سيارة من نوع كيا ريو، صفراء اللون، كانت تقل كل من محمد عماد الكردي، وأسامة السنجر، وعبدالله الفهد، وأحمد الكبش.
وبحسب التجمع فإن المجموعة ذاتها وبعد محاولة اغيتالها للزعبي توجهت إلى الحي الشمالي لبلدة المسيفرة، وأطلقت النار بشكل عشوائي ما أسفر عن مقتل الشاب المدني “محمد عدنان الشرع”.
وأوضح بأن مجموعة الكردي في المسيفرة تربطها علاقة وثيقة بمجموعة “محمد علي الرفاعي” المعروف محلياً بـ “أبو علي اللحام” في قرية أم ولد، وتعمل لصالح المخابرات الجوية بدرعا.
وتتلقى مجموعتي اللحام والكردي وفقا للتجمع، دعماً مباشراً من جهاز المخابرات الجوية، من خلال منحها بعض الامتيازات مثل السلاح والبطاقات الأمنية التي تعطي أفراد هذه المجموعة سهولة في التنقل بين البلدات للقيام بعمليات الخطف والاغتيال بحق الناشطين والمعارضين لنظام الأسد.

زر الذهاب إلى الأعلى