هدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سورياأمريكا وأوروبا تدرسان فرض المزيد من العقوبات ضد إيرانبغالبية ساحقة.. النواب الأمريكي يقرّ مشروع قانون “الكبتاجون 2”“الإدارة الذاتية” تستقبل أول دفعة لاجئين سوريين مرحلين من العراق40 عامًا مضيفًا للحجاج.. وفاة السوري إسماعيل الزعيمالأوقاف السورية تنهي إجراءات تسجيل الحجاج لموسم 2024

بتناقض مع الواقع.. وزير اقتصاد النظام يتحدث عن التعافي ونمو الصادرات السورية

زعم وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية التابع للنظام سامر الخليل، أن الصادرات السورية تحسنت جراء عدة تحركات وقرارات تم اتخاذها خلال الأعوام الأخيرة في تناقض واضح لما يجري على الأرض.
وأضاف الخليل في تصريح لـ”صحيفة الوطن” الموالية: إن هناك جملة مدلولات لنمو الصادرات السورية خلال فترة الأشهر الأخيرة مع بعض الدول تتمثل ببدء تعافي جزء من البنية الإنتاجية للاقتصاد السوري وبالتالي عودة تنافسية المنتج السوري في الأسواق الخارجية نتيجة عودة بعض الصناعات والمساحات الزراعية للإنتاج في الكثير من المناطق.
وأضاف الوزير: إن من المدلولات الأخرى لنمو الصادرات هي فتح المعابر الحدودية وإن كان مع حالات توقف في الحركة بعض الأحيان والأهم نجاعة برامج دعم الصادرات التي حسنت من تركيبة الصادرات السورية
وأشار الوزير الخليل إلى أن وزارة الاقتصاد قامت بإعداد خطة وطنية للتصدير وتمت الموافقة عليها من قبل رئاسة مجلس الوزراء وسيتم وضعها موضع التنفيذ الفعلي ومتابعتها باعتبارها تمثل الإطار الوطني المعتمد لتحفيز الصادرات لكونها تتضمن تحديداً واضحاً لأدوار كل جهة
يشار إلى أن راتب الموظف 50 ألف ليرة، بينما تكاليف معيشة أسرته تبلغ نحو 700 ألف ليرة، أي أن الموظف يدعم الدولة بـ 650 ألف ليرة شهريا، وفق تقرير لصحيفة قاسيون الموالية.
وتشهد مناطق سيطرة النظام السوري ترديا غير مسبوق في الحالة المعيشية، وفقدان المواد الأساسية كوقود التدفئة والسيارات، وأصبحت توصف مناطق النظام ببلد الطوابير جراء انتشار المئات منها لمدنيين ينتظرون الحصول على ربطة خبز أو القليل من المازوت والغاز.

زر الذهاب إلى الأعلى