تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساةأرقام غير مسبوقة في الرواتب !مرحلة جديدة تلوح في الأفقاليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارها

برنامج الأغذية العالمي: لولا مساعينا في إغاثة السوريين في تركيا لما حصلنا على جائزة نوبل للسلام

أعلن نيلس غريد ممثل برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في تركيا، أمس الثلاثاء، أن هيئته ما كانت لتفوز بجائزة نوبل للسلام للعام 2020 لولا مساعيها في إغاثة طالبي اللجوء السوريين في تركيا.

وقال غريد غي تصريحات نقلتها وكالة الأناضول، إن “الجهود التي بذلها برنامج الأغذية العالمي لإغاثة طالبي اللجوء السوريين الذين يعيشون في تركيا، ساهمت بشكل رئيس في حصول البرنامج على جائزة نوبل للسلام”.

وأوضح أن الجائزة تحمل مغزى كبيرا، خاصة في ظل مشكلة الجوع في العالم، في أجواء دولية شديدة التوتر جعلت الصراعات والأزمات والأوبئة تزيد من الصعوبات التي تواجه الفئات المستضعفة حول العالم.

في عام 2011، وبعد اندلاع الثورة السورية، بدأ اللاجئون السوريون بالتوافد على تركيا وعاشوا في البلاد تحت وضع الحماية المؤقتة (وهو وضع خاص يُمنح لحاملي جنسيات بعض البلدان التي تعاني من أثر الحروب أو الكوراث الطبيعية).
وفي 25 يوليو/تموز القائت، أعلنت مديرية الهجرة العامة في وزارة الداخلية التركية إحصائية تشير إلى أن عدد السوريين المسجلين في تركيا وصل إلى ثلاثة ملايين و 649 ألفا و 750 شخصا.

ويُستثنى من وضع الحماية المؤقتة السوريون الذين يتمتعون بوضع اقتصادي جيد، والذين أعطوا حق الإقامة في تركيا، حيث تقدر إحصائية صادرة عن إدارة الهجرة العامة في عام 2018 عددهم بـ 99 ألفا و643 سوريا، وهؤلاء يشكلون الفئة الثانية من السوريين في تركيا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى