طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .

بعد سنوات من “التشبيح” على الشاشات.. دكتورة مؤيدة للأسد: “آه يا بلد”!

أعربت دكتورة في جامعة دمشق عن استيائها من الواقع المرير الذي وصلت إليه البلاد في ظل انعدام وندرة المحروقات والمواد الأساسية.
وقالت “نهلة عيسى” الأستاذة بكلية الإعلام في جامعة دمشق بمنشور على صفحتها بموقع فيسبوك إنها شعرت بسعادة غامرة بعد استلامها رسالة إشعار بوصول حصتها من البنزين، وإنها فرحت بها أكثر من فرحتها يوم حصولها على شهادة الدكتوراه.
وذيلت “عيسى” منشورها بعبارة “آه يابلد شو صغرت الأحلام فيك” مشيرة إلى “أثرياء الحرب و البنزين و اللصوص” في البلاد.
إقرأ أيضا:
مؤيدو الأسد يسخرون من “مكرمته” الجديدة

وعرف عن الدكتورة وهي كاتبة بجريدة “البعث” ووجه بارز على تلفزيون النظام السوري مواقفها المؤيدة للأسد ونظامه ومنها دفاعها عن طروحاتها ومحاولات ترقيع سقطاته وأخطاءه وجرائمه.
وكانت الدكتورة قد أعلنت في 2019 اعتزالها العمل مع جريدة “البعث” احتجاجا على قيام رئيس تحريرها بحذف بعض جمل مقالها.
وباتت السخرية من الوضع الحالي شعار معظم السوريين في مناطق سيطرة نظام الأسد وباتت أكثر المؤيدين لايخفون سخطهم من الواقع المرير.
وكان النظام السوري قد اعتمد آلية توزيع البنزين عن طريق إرسال الرسائل النصية إلى أصحاب السيارات من الحاصلين على بطاقات خاصة للتعبئة من أجل تخفيف طوابير الازدحام أمام محطات الوقود.
وتعاني مناطق سيطرة نظام الأسد من ندرة وغلاء في أسعار المواد الأساسية وانقطاعات متكررة للكهرباء والخبز والغاز المنزلي وترديا في الخدمات العامة.

زر الذهاب إلى الأعلى