طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

بعد سنوات من “التشبيح” على الشاشات.. دكتورة مؤيدة للأسد: “آه يا بلد”!

أعربت دكتورة في جامعة دمشق عن استيائها من الواقع المرير الذي وصلت إليه البلاد في ظل انعدام وندرة المحروقات والمواد الأساسية.
وقالت “نهلة عيسى” الأستاذة بكلية الإعلام في جامعة دمشق بمنشور على صفحتها بموقع فيسبوك إنها شعرت بسعادة غامرة بعد استلامها رسالة إشعار بوصول حصتها من البنزين، وإنها فرحت بها أكثر من فرحتها يوم حصولها على شهادة الدكتوراه.
وذيلت “عيسى” منشورها بعبارة “آه يابلد شو صغرت الأحلام فيك” مشيرة إلى “أثرياء الحرب و البنزين و اللصوص” في البلاد.
إقرأ أيضا:
مؤيدو الأسد يسخرون من “مكرمته” الجديدة

وعرف عن الدكتورة وهي كاتبة بجريدة “البعث” ووجه بارز على تلفزيون النظام السوري مواقفها المؤيدة للأسد ونظامه ومنها دفاعها عن طروحاتها ومحاولات ترقيع سقطاته وأخطاءه وجرائمه.
وكانت الدكتورة قد أعلنت في 2019 اعتزالها العمل مع جريدة “البعث” احتجاجا على قيام رئيس تحريرها بحذف بعض جمل مقالها.
وباتت السخرية من الوضع الحالي شعار معظم السوريين في مناطق سيطرة نظام الأسد وباتت أكثر المؤيدين لايخفون سخطهم من الواقع المرير.
وكان النظام السوري قد اعتمد آلية توزيع البنزين عن طريق إرسال الرسائل النصية إلى أصحاب السيارات من الحاصلين على بطاقات خاصة للتعبئة من أجل تخفيف طوابير الازدحام أمام محطات الوقود.
وتعاني مناطق سيطرة نظام الأسد من ندرة وغلاء في أسعار المواد الأساسية وانقطاعات متكررة للكهرباء والخبز والغاز المنزلي وترديا في الخدمات العامة.

زر الذهاب إلى الأعلى