استقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشماليالشيباني: نسعى لشراكة استراتيجية مع قطرسوريا تعلن استئناف الرحلات الدولية في مطار دمشق الثلاثاء المقبلاتصال هاتفي لتعزيز التعاون بين سوريا وسلطنة عمانتعيين محسنة المحيثاوي محافظاً للسويداء

بلجيكا تحيل ثلاث شركات للجنائية بعد تصديرها مواد كيميائية الى نظام الأسد

كشفت مجلة بلجيكية، اليوم الأربعاء، عن تصدير ثلاث شركات في بلجيكا، مواد كيميائية محظورة إلى سوريا يمكن استخدامها في تصنيع الأسلحة الكيميائية، دون الحصول على التصاريح اللازمة.

وأضافت مجلة “كناك” (Knack)، إن السلطات الجمركية البلجيكية وجهت اتهامات جنائية ضد ثلاث شركات، على خلفية تصديرها مواد كيميائية محظورة لنظام الأسد.

وأضافت أن الشركات الثلاث، صدرت 24 مرة مواد كيميائية محظورة إلى سوريا في الفترة ما بين 2014 -2016 دون الحصول على التصاريح اللازمة.

ولفتت المجلة إلى أن المواد المحظورة التي جرى تصديرها إلى سوريا، تحتوي على شحنات من مادة “الأيزوبروبانول” التي يمكن استخدامها لصنع غاز الأعصاب “السارين”، والأسيتون والميثانول وثنائي كلور الميثان.

وقال مسؤولون في الشركات البلجيكية الثلاث، في تصريح للمجلة، إنهم لم يكونوا على علم بضرورة الحصول على تصريح لتصدير تلك المواد إلى سوريا.

وأشارت المجلة أن السلطات البلجيكية رفعت دعوى قضائية ضد الشركات الثلاث في محكمة جنائية، ومن المقرر أن يتم انعقاد الجلسة الأولى للنظر في القضية في 15 مايو/ أيار المقبل.

وقصف نظام الأسد في 7 أبريل/نيسان الجاري، مدينة دوما في الغوطة الشرقية، ما أدى لاستشهاد عشرات المدنيين جلهم من الأطفال والنساء، وإصابة المئات بحالات اختناق.

وأرسلت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، بعثة تقصي الحقائق إلى سوريا للتحقيق في الهجوم الكيميائي الأخير، ستباشر عملها للتأكيد على وجود مواد كيميائية، دون أن تكون مسؤولة عن تحديد الجهة المسؤولة عن الهجوم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى