الهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟

بلجيكا تحيل ثلاث شركات للجنائية بعد تصديرها مواد كيميائية الى نظام الأسد

كشفت مجلة بلجيكية، اليوم الأربعاء، عن تصدير ثلاث شركات في بلجيكا، مواد كيميائية محظورة إلى سوريا يمكن استخدامها في تصنيع الأسلحة الكيميائية، دون الحصول على التصاريح اللازمة.

وأضافت مجلة “كناك” (Knack)، إن السلطات الجمركية البلجيكية وجهت اتهامات جنائية ضد ثلاث شركات، على خلفية تصديرها مواد كيميائية محظورة لنظام الأسد.

وأضافت أن الشركات الثلاث، صدرت 24 مرة مواد كيميائية محظورة إلى سوريا في الفترة ما بين 2014 -2016 دون الحصول على التصاريح اللازمة.

ولفتت المجلة إلى أن المواد المحظورة التي جرى تصديرها إلى سوريا، تحتوي على شحنات من مادة “الأيزوبروبانول” التي يمكن استخدامها لصنع غاز الأعصاب “السارين”، والأسيتون والميثانول وثنائي كلور الميثان.

وقال مسؤولون في الشركات البلجيكية الثلاث، في تصريح للمجلة، إنهم لم يكونوا على علم بضرورة الحصول على تصريح لتصدير تلك المواد إلى سوريا.

وأشارت المجلة أن السلطات البلجيكية رفعت دعوى قضائية ضد الشركات الثلاث في محكمة جنائية، ومن المقرر أن يتم انعقاد الجلسة الأولى للنظر في القضية في 15 مايو/ أيار المقبل.

وقصف نظام الأسد في 7 أبريل/نيسان الجاري، مدينة دوما في الغوطة الشرقية، ما أدى لاستشهاد عشرات المدنيين جلهم من الأطفال والنساء، وإصابة المئات بحالات اختناق.

وأرسلت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، بعثة تقصي الحقائق إلى سوريا للتحقيق في الهجوم الكيميائي الأخير، ستباشر عملها للتأكيد على وجود مواد كيميائية، دون أن تكون مسؤولة عن تحديد الجهة المسؤولة عن الهجوم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى