هطولات مطرية تضر بالكمون والمحاصيل الصيفية شمالي سورياالعثور على عائلة سورية مقتولة داخل منزلها في تركياوفاة شابين سوريين غرقًا في لبنانرئيس مجلس فرع نقابة المحامين الاحرار بحلب يتوجه إلى بروكسل محملاً بقضايا الثورة السورية”الفصائل المعارضة ” تستولي على دبابة للنظام غربي حلبهدوء وحظر تجول في جرابلس بعد اشتباكات إثر خلاف عشائريالنظام السوري يتجاهل وفاة محمد فارس.. تعازٍ أمريكية- ألمانيةسوريون يشيّعون محمد فارس إلى مثواه الأخير بريف حلبتنظيم “الدولة” يتبنى استهداف عناصر “لواء القدس” في حمصجعجع: 40% من السوريين في لبنان “لاجئون غير شرعيين”فجر الجمعة… قصف إسرائيلي يطال مواقع النظامإسرائيل أجّلت استهداف إيران.. طهران استعدت في سوريامأساة في دمشق: وفاة 4 أشخاص من أبناء الحسكة في جريمة قتل مروعةبرشلونة يواجه مشكلات عقب الخروج من دوري الأبطالالعفو الدولية” توثق انتهاكات بحق محتجزين شمال شرق سوريا

بلجيكا تحيل ثلاث شركات للجنائية بعد تصديرها مواد كيميائية الى نظام الأسد

كشفت مجلة بلجيكية، اليوم الأربعاء، عن تصدير ثلاث شركات في بلجيكا، مواد كيميائية محظورة إلى سوريا يمكن استخدامها في تصنيع الأسلحة الكيميائية، دون الحصول على التصاريح اللازمة.

وأضافت مجلة “كناك” (Knack)، إن السلطات الجمركية البلجيكية وجهت اتهامات جنائية ضد ثلاث شركات، على خلفية تصديرها مواد كيميائية محظورة لنظام الأسد.

وأضافت أن الشركات الثلاث، صدرت 24 مرة مواد كيميائية محظورة إلى سوريا في الفترة ما بين 2014 -2016 دون الحصول على التصاريح اللازمة.

ولفتت المجلة إلى أن المواد المحظورة التي جرى تصديرها إلى سوريا، تحتوي على شحنات من مادة “الأيزوبروبانول” التي يمكن استخدامها لصنع غاز الأعصاب “السارين”، والأسيتون والميثانول وثنائي كلور الميثان.

وقال مسؤولون في الشركات البلجيكية الثلاث، في تصريح للمجلة، إنهم لم يكونوا على علم بضرورة الحصول على تصريح لتصدير تلك المواد إلى سوريا.

وأشارت المجلة أن السلطات البلجيكية رفعت دعوى قضائية ضد الشركات الثلاث في محكمة جنائية، ومن المقرر أن يتم انعقاد الجلسة الأولى للنظر في القضية في 15 مايو/ أيار المقبل.

وقصف نظام الأسد في 7 أبريل/نيسان الجاري، مدينة دوما في الغوطة الشرقية، ما أدى لاستشهاد عشرات المدنيين جلهم من الأطفال والنساء، وإصابة المئات بحالات اختناق.

وأرسلت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، بعثة تقصي الحقائق إلى سوريا للتحقيق في الهجوم الكيميائي الأخير، ستباشر عملها للتأكيد على وجود مواد كيميائية، دون أن تكون مسؤولة عن تحديد الجهة المسؤولة عن الهجوم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى