السجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”أحمد الشرع يطّلع على تطورات الذكاء الاصطناعي في السعوديةسقط الجلاد.. اعتقال عاطف نجيب مهندس القمع في درعاهل يمكن لسوريا النهوض من تحت الركام بـ400 مليار دولار فقط؟أمير قطر يصل دمشق.. ماذا يحمل في جعبته؟سوريا تعلن الانتصارماذا قالت روسيا عن مصير الأسد.. ولماذا التزمت الصمت؟جدل واسع بعد قرار وزارة العدل الأخير.. ما القصة؟وفد روسي رفيع المستوى يصل دمشق.. ماذا يريد؟حركة نور الدين الزنكي ترفض الاتهامات الباطلة بحقها بعد انسحابها من الساحل السوريهل باتت واشنطن ترى في القيادة السورية الجديدة شريكًا في محاربة داعش؟ما حقيقة انسحاب القوات الأمنية من الساحل؟السعودية تتحرك لرفع العقوبات عن سوريا.. هل ينجح المسعى؟اتفاقيات كبرى بين تركيا وسوريا.. تعرف إليهاتراجع أسعار اللحوم الحمراء في دمشق.. كم بلغ سعر الكيلو؟

بمسرحية متجددة..الأسد يسمح لمنافسيه ببث برنامجهما الانتخابي !!

وكالة ثقة

سمح نظام الأسد للمرشحين لمنصب رئاسة الجمهورية في مواجهة “بشار الأسد ، ببث برنامجم الانتخابي وذلك لاتمام دور الكومبارس الذي يلعبانه في مسرحية الانتخابات التي تنتهي ب26 من الشهر الجاري.
وأطلق المرشحان مع بشار الأسد حملتيهما الانتخابية بشعبية بدت متواضعة لدى الموالين لأن لا أحد يعرفهم وبدا عليهم عامل الاضراب اثناء طرحهم مشروعهم الانتخابي وذلك خلال بث تسجيل مصور على وسائل التواصل الاجتماعي.
واختار المرشح عبد الله سلوم عبد الله، وهو عضو المكتب السياسي في حزب “الوحدويين الاشتراكيين” وضع عبارة “قوتنا بوحدتنا” عنوانا رئيسيا لحملته الانتخابية، بينما حملت لوحاته الإعلانية الطرقية عناوين فرعية مثل: “لا للإرهاب” و”نعم لدحر المحتلين”.
بينما اختار الكومبارس الأخر محمود مرعي كلمة “معا” عنوانا رئيسيا لحملته، وحرص مرعي على أن يقدم نفسه للناخب السوري تحت وصف “المعارض الوطني السوري”، وحملت اللوحات الإعلانية لمرعي عبارات مثل: “معا .. لأن رأينا مختلف لكن بشرف”، وكذلك: “معا للإفراج عن معتقلي الرأي”.
يذكر أن بشار الأسد اتخذ عبارة “الأمل بالعمل” عنوانا رئيسيا لحملته، وأعلن إطلاق حملته عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان أغلق باب الترشح للانتخابات الرئاسية في مناطق النظام برقم قياسي، إذ بلغ عدد المتقدمين 51 راغبا بالترشح وهو ما يزيد عن مثيله في الانتخابات الماضية 2014 بأكثر من الضعف.
وفي 21 نيسان/أبريل، أعلن مجلس الشعب التابع للنظام، عن تبلغه من المحكمة الدستورية العليا عن تقدم رأس النظام بشار الأسد بطلب ترشح للانتخابات الرئاسية.
وتقابل هذه الانتخابات برفض أممي ودولي، بينما تدعمها الدول الحليفة للنظام السوري، وأبرزها إيران وروسيا.

زر الذهاب إلى الأعلى