ما الخطوات التي تتبعها وزارة الدفاع السورية لتوحيد الفصائل العسكرية؟أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجون

بمسرحية متجددة..الأسد يسمح لمنافسيه ببث برنامجهما الانتخابي !!

وكالة ثقة

سمح نظام الأسد للمرشحين لمنصب رئاسة الجمهورية في مواجهة “بشار الأسد ، ببث برنامجم الانتخابي وذلك لاتمام دور الكومبارس الذي يلعبانه في مسرحية الانتخابات التي تنتهي ب26 من الشهر الجاري.
وأطلق المرشحان مع بشار الأسد حملتيهما الانتخابية بشعبية بدت متواضعة لدى الموالين لأن لا أحد يعرفهم وبدا عليهم عامل الاضراب اثناء طرحهم مشروعهم الانتخابي وذلك خلال بث تسجيل مصور على وسائل التواصل الاجتماعي.
واختار المرشح عبد الله سلوم عبد الله، وهو عضو المكتب السياسي في حزب “الوحدويين الاشتراكيين” وضع عبارة “قوتنا بوحدتنا” عنوانا رئيسيا لحملته الانتخابية، بينما حملت لوحاته الإعلانية الطرقية عناوين فرعية مثل: “لا للإرهاب” و”نعم لدحر المحتلين”.
بينما اختار الكومبارس الأخر محمود مرعي كلمة “معا” عنوانا رئيسيا لحملته، وحرص مرعي على أن يقدم نفسه للناخب السوري تحت وصف “المعارض الوطني السوري”، وحملت اللوحات الإعلانية لمرعي عبارات مثل: “معا .. لأن رأينا مختلف لكن بشرف”، وكذلك: “معا للإفراج عن معتقلي الرأي”.
يذكر أن بشار الأسد اتخذ عبارة “الأمل بالعمل” عنوانا رئيسيا لحملته، وأعلن إطلاق حملته عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان أغلق باب الترشح للانتخابات الرئاسية في مناطق النظام برقم قياسي، إذ بلغ عدد المتقدمين 51 راغبا بالترشح وهو ما يزيد عن مثيله في الانتخابات الماضية 2014 بأكثر من الضعف.
وفي 21 نيسان/أبريل، أعلن مجلس الشعب التابع للنظام، عن تبلغه من المحكمة الدستورية العليا عن تقدم رأس النظام بشار الأسد بطلب ترشح للانتخابات الرئاسية.
وتقابل هذه الانتخابات برفض أممي ودولي، بينما تدعمها الدول الحليفة للنظام السوري، وأبرزها إيران وروسيا.

زر الذهاب إلى الأعلى