المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

بمسرحية متجددة..الأسد يسمح لمنافسيه ببث برنامجهما الانتخابي !!

وكالة ثقة

سمح نظام الأسد للمرشحين لمنصب رئاسة الجمهورية في مواجهة “بشار الأسد ، ببث برنامجم الانتخابي وذلك لاتمام دور الكومبارس الذي يلعبانه في مسرحية الانتخابات التي تنتهي ب26 من الشهر الجاري.
وأطلق المرشحان مع بشار الأسد حملتيهما الانتخابية بشعبية بدت متواضعة لدى الموالين لأن لا أحد يعرفهم وبدا عليهم عامل الاضراب اثناء طرحهم مشروعهم الانتخابي وذلك خلال بث تسجيل مصور على وسائل التواصل الاجتماعي.
واختار المرشح عبد الله سلوم عبد الله، وهو عضو المكتب السياسي في حزب “الوحدويين الاشتراكيين” وضع عبارة “قوتنا بوحدتنا” عنوانا رئيسيا لحملته الانتخابية، بينما حملت لوحاته الإعلانية الطرقية عناوين فرعية مثل: “لا للإرهاب” و”نعم لدحر المحتلين”.
بينما اختار الكومبارس الأخر محمود مرعي كلمة “معا” عنوانا رئيسيا لحملته، وحرص مرعي على أن يقدم نفسه للناخب السوري تحت وصف “المعارض الوطني السوري”، وحملت اللوحات الإعلانية لمرعي عبارات مثل: “معا .. لأن رأينا مختلف لكن بشرف”، وكذلك: “معا للإفراج عن معتقلي الرأي”.
يذكر أن بشار الأسد اتخذ عبارة “الأمل بالعمل” عنوانا رئيسيا لحملته، وأعلن إطلاق حملته عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان أغلق باب الترشح للانتخابات الرئاسية في مناطق النظام برقم قياسي، إذ بلغ عدد المتقدمين 51 راغبا بالترشح وهو ما يزيد عن مثيله في الانتخابات الماضية 2014 بأكثر من الضعف.
وفي 21 نيسان/أبريل، أعلن مجلس الشعب التابع للنظام، عن تبلغه من المحكمة الدستورية العليا عن تقدم رأس النظام بشار الأسد بطلب ترشح للانتخابات الرئاسية.
وتقابل هذه الانتخابات برفض أممي ودولي، بينما تدعمها الدول الحليفة للنظام السوري، وأبرزها إيران وروسيا.

زر الذهاب إلى الأعلى