أحمد الشرع: أمن الخليج أولوية وسوريا تسعى لعلاقات استراتيجيةضمن حملة “إحياء الأمل”.. قطر الخيرية تسير قافلة مساعدات للشعب السوريالخارجية الأمريكية تلتقي أحمد الشرع بدمشقالمفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرة

تجاهلت روسيا.. صحيفة إماراتية تؤكد أن الحل في سوريا لا يتحقق إلّا بشرط واحد!

اعتبر تقرير لصحيفة الوطن الإماراتية، أن القضايا الدولية وعلى رأسهم سوريا، ليس أمامها حل إلا بموجب حوار سياسي.
وحمل التقرير عنوان “خطورة التدخلات الخارجية”، وأكّد على أن الحال في الكثير من قضايا الشرق الأوسط تبدو فيه الأزمات أكثر تعقيداً جراء التدخلات الخارجية والأطماع التي تعمل عليها أنظمة خارجية مثل “إيران وتركيا”.
وأشارت إلى أنه يمكن بالتالي أن يكون التدخل كارثياً بالنسبة لتلك الدول لكنه يخدم مصالح المتدخلين، والأمثلة كثيرة على ذلك خاصة في سوريا وليبيا والعراق ولبنان وغيرها، ومع كل محاولة لوضع حد للفوضى والتوتر والانقسام وإخماد الحرائق المشتعلة فيها، تقابله كل من إيران وتركيا بردود فعل عكسية تنتهج العنف خاصة لمنع رؤية أي اتفاق أو حل للنور.
وأوضح النقرير أن كل من إيران وتركيا يدركات أن إنهاء الأزمات في الدول التي ابتليت بالتدخلات معناه وضع حد للأطماع الخارجية والاحتلالات المتنقلة التي يتم العمل عليها.
وأضافت أن أزمات المنطقة لا تحتاج لإنجاز تفاهمات أو التوصل إليها فقط، بل لا بد من إرادة قوية تكون كفيلة بجعلها ترى النور ويتم الالتزام بها على أرض الواقع وتطبيقها بما يضع حداً للمعاناة في الكثير من الدول التي تتعرض منذ سنوات لمآس جراء التدخلات الخارجية.
وكان أكد المبعوث الأمريكي إلى سوريا، جويل رايبورن، في التاسع مع كانون الأول الجاري/ديسمبر، على أهمية العمل لتحقيق حل سياسي وسلمي ودائم للصراع في سوريا، بموجب القرار 2254

زر الذهاب إلى الأعلى