المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

تركيا: الحوار مع “الأسد” يجب أن يكون هادفاُ

تركيا: الحوار مع “الأسد” يجب أن يكون هادفاُ

وكالة ثقة

أكّد “مولود تشاويش أوغلو” وعو وزير الخارجية التركي اليوم الثلاثاء 23 آب/أغسطس، أن أنقرة ليس لديها أي شروط مسبقة للحوار مع نظام الأسد.

وأضاف أوغلو في تصريحات صحفية نقلتها وكالة “رويترز”، على أن هنالك حوار يجري بين أجهزة المخابرات السورية والتركية، وأن الحوار مع حكومة “دمشق” يجب أن تكون هادفة.

وأشار أوغلو إلى أنه لم يتم التخطيط في شنغهاي لاجتماع بين الرئيس التركي وبشار الأسد لأن الأخير لن يُشارك في القمة.

وسبق أن أكّد الرئيس المشترك لمجلس سوريا الديمقراطية “مسد” رياض درار، على أن “الحراك القائم بين تركيا والنظام القائم في دمشق سيكون على حساب الإدارة الذاتية.

وأضاف درار أن مشروع أنقرة الجديد جاء لضرب التفاهمات التي توصلت إليها الإدارة الذاتية مع دمشق”.

وأشار في تصريحات نقلها موقع “المدن”، أنه “بعد البدء بتنفيذ التفاهمات شعرت أنقرة بالخطر، ولذلك هي تعلن عن استعدادها لتقديم التنازلات لدمشق في سبيل وقف كل ذلك”.

وشدد درار على تمسّكهم بـ”التفاهمات” مع جيش نظام الأسد، وبرر ذلك بالدفاع عن المنطقة كبداية للدخول في حل سياسي، ويضيف: “مددنا اليد للمعارضة السورية للدخول في ذلك الحل السوري، بدلا من أن تُترك للواقع الحالي، أي النظام بشكله الحالي دون تغيير. نحن وشباب الثورة الذين يتظاهرون في الشمال السوري ضد المصالحة على خط واحد”.

زر الذهاب إلى الأعلى