ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

تركيا: عدد كبير من القادمين من سوريا في الفترة الحالية يأتون من دمشق

تركيا: عدد كبير من القادمين من سوريا في الفترة الحالية يأتون من دمشق

وكالة ثقة

أكّد سليمان صويلو وزير الداخلية التركية، أمس الخميس 17 نوفمبر/شباط، أن عدد كبير من القادمين من سوريا في الفترة الحالية يأتون من محيط العاصمة دمشق.

ووصف صويلو في اجتماع لدائرة الهجرة التابعة لوزارة الداخلية مع ممثلي وسائل الإعلام، أن هذه الهجرة عملية تستهدف الغرب عبر تركيا بسبب الأزمة الاقتصادية في مناطق سيطرة النظام.

وتابع قائلاً: “هؤلاء القادمون من تلك المناطق سيتم وضعهم داخل المخيمات، ولن نمنحهم وضع الحماية المؤقتة. الإقامة المؤقتة تُمنح للقادمين من مناطق الصراع ومناطق الحرب فقط. أما هؤلاء فستتم إعادتهم الى بلادهم”.

وأوضح: “حتى الـ31 من كانون الأول الماضي، أصبح عدد السوريين الذين حصلوا على الجنسية التركية 193 ألفاً و293 مواطناً، 84 ألفاً و152 منهم أطفال”، مضيفاً أن أكثر من 700 ألف طفل سوري ولدوا في تركيا منذ 2011.

وبلغ معدل تورط المواطنين الأتراك في الجريمة 2.1 في المئة، مقابل 1.3 في المئة بين السوريين عام 2021.

ووفق وزير الداخلية التركي، فإن عدد السوريين في الولايات التركية الـ10 الأكثر اكتظاظاً بهم، أصبح كالآتي: في إسطنبول 535 ألفاً، و461 ألفاً في غازي عنتاب، و433 ألفاً في هاتاي، و428 ألفاً في شانلي أورفة، و255 ألفاً في أضنة، و240 ألفاً في مرسين، و183 ألفاً في بورصة، و149 ألفاً في إزمير. بينما يوجد 100 ألف في أنقرة.

زر الذهاب إلى الأعلى