المفوضية الأوروبية: سوريا القديمة اختفت وسوريا الجديدة لم تولد بعدسوريا موحدة بدون “قسد”.. إليكم أبرز ما جاء في اجتماع وجهاء ديرالزور مع التحالف الدوليزيارات دبلوماسية متلاحقة.. بريطانيا وألمانيا وفرنسا تتحرك نحو سوريا الجديدةبدون محاسبة.. هل يمكن للحكومة السورية الجديدة أن تحقق السلام والتعايش المشترك؟ما تفاصيل الانسحاب الروسي من سوريا؟أحمد الشرع: خططنا واضحة لإعادة بناء سوريا وتحقيق تطور شاملالشرع يستقبل القائد العسكري أحمد رزق في دمشق.. ما تفاصيل اللقاء؟وزارة الإعلام تعلن عزمها محاكمة إعلاميي النظام المخلوعمناشدات لإنهاء خطر قناصي الليرمون9 دول تستأنف علاقاتها الدبلوماسية مع سورياروسيا تستعد لسحب عتادها العسكري من سورياهروب الأسد من سوريا.. تفاصيل مثيرة عن الساعات الأخيرةشادي حلوة ورفاقه.. تملق مستمر أم تكيف مع الواقع الجديد؟إسرائيل تكشف تفاصيل انتشار قواتها في جنوب سورياإليكم موعد عودة التعليم في المدارس والجامعات

تعرف على مكافأة لاعبي فرنسا “الخاصة” بعد بلوغهم دور الثمانية في مونديال قطر 2022

وكالة ثقة

تحصل لاعبو منتخب فرنسا بعد فوزهم على منتخب بولندا وبلوغ الدور ربع النهائي من منافسات كأس العالم قطر 2022، على مكافأة “معنوية” من الاتحاد الفرنسي لكرة القدم.

وتتمثل مكافأة لاعبي المنتخب في استضافة أسرهم بنفس الفندق الذي يقيمون فيه بالدوحة، وذلك بناء على الاتفاق المسبق بينهم وبين الاتحاد الفرنسي لكرة القدم.

وستكون إقامة أسر اللاعبين على نفقة الاتحاد الفرنسي للكرة خلال الفترة المتبقية من المونديال، شاملة تذاكر السفر من فرنسا إلى قطر.

وبداية من اليوم الاثنين يستقبل لاعبو منتخب “الديوك” أبطال العالم زوجاتهم وأطفالهم بعد فترة طويلة من الغياب، حيث سيقيمون معهم في نفس الغرف، خاصة وأن أغلب الفنادق المخصصة للمنتخبات أصبحت شاغرة بعد انتهاء دور المجموعات والدور الـ 16 ومغادرة المنتخبات التي انتهى مشوارها في المونديال.

وتعتبر هذه المكافأة مهمة للاعبين لمواصلة مشوار الدفاع عن لقبهم وسط أجواء إيجابية وتركيز أكبر، وتقديم مستويات فنية أقوى في الأدوار المتقدمة والحاسمة، علماً وأن بعض عائلات اللاعبين تواجدوا في الدوحة خلال الأيام الماضية على نفقتهم الخاصة، وتابعوا مباريات المنتخب الفرنسي في كأس العالم، لكن لقاءاتهم باللاعبين اقتصرت على بعض الدقائق فقط بعد التدريبات، بسبب رفض الاتحاد الفرنسي لأي زيارات بمقر إقامة “الديوك”.

يذكر أن الاتحاد الفرنسي حرص على استقبال أسر اللاعبين بداية من دور الثمانية تفادياً للأخطاء التي حصلت سابقاً وبالتحديد في مونديال 2014، عندما تسبب حضور زوجات اللاعبين وأطفالهم إلى مقر إقامة المنتخب الفرنسي في مشاكل كبيرة تطلبت تدخل المسؤولين ونقلهم إلى فندق آخر، وكان عاملاً إضافيا إلى جانب المشاكل التي شهدها منتخب “الديوك” في مشاركته المونديالية السلبية وخروجه من الدور ربع النهائي.

يشار إلى أن الإقامة بنفس فندق المنتخب الفرنسي ستقتصر على زوجات وأطفال اللاعبين فقط، بينما يقيم بقية أفراد عائلاتهم مثل أمهاتهم وآبائهم وإخوتهم وأخواتهم على نفقتهم الخاصة خلال كأس العالم، علماً وأن أعداداً كبيرة من أقارب اللاعبين حرصوا على حضور مباريات كأس العالم ويقيمون منذ فترة طويلة في الدوحة.

ولا يقتصر موضوع إقامة أسر اللاعبين على المنتخب الفرنسي فقط، بل يشمل أغلب المنتخبات المشاركة في كأس العالم، وهناك من وجه الدعوة للإقامة منذ الدور الأول مثل منتخب هولندا، وآخر حدد موعداً معيناً لتحمل تكلفة إقامة زوجات وأطفال اللاعبين مثل المنتخب الفرنسي، وأيضاً هناك من الاتحادات الكروية من فضل ترك هذا الموضوع خارج مسؤولياته.

زر الذهاب إلى الأعلى