كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

خارجية الأسد تتضامن مع موسكو ضد إرسال قوات من الناتو للحدود الروسية

هاجم نظام الأسد قرار واشنطن وحلف الناتو إرسال مزيدا من قواتهما العسكرية تجاه الحدود الروسية، ورأت أن ذلك “من شأنه أن يشكل تهديدا جديا للسلم والأمن الدوليين”
وقال مصدر رسمي في وزارة خارجية النظام، “إن تلك الخطوات الخطوات التصعيدية الأمريكية تأتي ترجمة للتدخل الأمريكي السافر في شؤون الدول الأخرى إضافة إلى فرض الإجراءات القسرية عليها في محاولة لإخضاعها للسياسات الأمريكية واستمرار هيمنتها على العالم.”
ونقلت وكالة سانا عن المصدر” أن سوريا ترفض ذلك النهج الأمريكي في العلاقات الدولية و”تعرب عن تضامنها المطلق مع روسيا الاتحادية الصديقة وكافة الإجراءات التي تتخذها للحفاظ على أمنها القومي وحماية السلم والاستقرار في المنطقة والعالم جراء التهديدات التي تحيق به نتيجة السياسات الأمريكية المتهورة”.
وبالأمس أكد وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو أن العمليات العسكرية في سوريا ساعدت الجيش الروسي على فحص الأسلحة واتخاذ خطوات حقيقية نحو تطويرها.
وأضاف شويغو لصحيفة ” برافدا” الروسية، إلى أن العمليات في سوريا أعطت علامة فارقة منفصلة وانطلاقة حقيقية أعطت الجيش الروسي خطوة جادة ونوعية إلى الأمام.
وأردف: “أن تلك (العمليات العسكرية) جعلت من الممكن اختبار الأشخاص والأسلحة ونظام التدريب القتالي بأكمله. لكن الشيء الرئيسي، بالطبع، هو العودة وإحياء تلك الروح القتالية الروسية التي لا تضاهى”.
يذكر أن القوات الروسية تشارك في العمليات على الأراضي السورية منذ 30 سبتمبر/ أيلول 2015. وتمتلك القوات المسلحة الروسية قاعدة جوية على الأراضي السورية في مطار حميميم وقاعدة بحرية في ميناء طرطوس”.
يذكر أن قصف سلاح الجو الروسي والعمليات على الأرض أدت لمقتل عشرات الألاف من السوريين كما ساهمت في تهجير مئات الألاف من أحياء حلب الشرقية والغوطة ودرعا وحمص وغيرها.

زر الذهاب إلى الأعلى