منح دراسية للطلاب السوريين في كازاخستانماكرون: استقرار سوريا أساس لأمن المنطقة وأوروباالرئيس الشرع: سوريا تتعهد بضمان أمن المنطقة واستقرارهاوزير الطاقة يبحث مع وفد صيني تعزيز التعاون في مجال الطاقةوزارة الداخلية تفرج عن الدفعة الرابعة من موقوفي أحداث صحناياالاتحاد الأوروبي يحذر من الاعتداءات الإسرائيلية على سورياالأمن العام يُحبط استعصاء في سجن إزرع ويفشل محاولة احتجاز رهائن«ارفعوا أيديكم عن سوريا».. محتجّون أمام سفارة الاحتلال الإسرائيلي في لندن يدينون العدوانالداخلية تطلق سراح دفعة جديدة من الموقوفين في ريف دمشقلتعزيز التحول الرقمي.. سوريا وألمانيا تبحثان التعاون في الاتصالات وتجاوز العقوباتمساعٍ سورية – دولية لإعادة إعمار المدارس وفق معايير السلامة والجودة العالميةوزارة الداخلية تعتقل عسكريين اعتدوا على مدنيين في دمشقورشة عمل لرسم مستقبل التنمية الاقتصادية في حلبحمص.. الأمن العام يحرّر طفلاً مختطفاًوزير التعليم العالي: نعمل على استعادة مكانة جامعاتنا دولياً عبر شراكات علمية نوعية

دبلوماسي فرنسي يحذّر من نوايا إجرامية روسية جديدة في سوريا

دبلوماسي فرنسي يحذّر من نوايا إجرامية روسية جديدة في سوريا

رجّح المؤرخ والدبلوماسي الفرنسي، جان بيير فيليو، أن تزيد روسيا من جرائمها في سوريا، بدلا من إهمال حربها على السورببن بسبب انشغالها بغزوها لأوكرانيا.

وقال فيليو إن “الوضع قد يتفاقم في المستقبل القريب، وتزيد روسيا من حربها الإجرامية في سوريا”، وذلك خلال حديث أجرته معه صحيفة “ديلي صباح” التركية.

وأضاف الدبلوماسي الفرنسي: “من وجهة نظر روسيا، فإن سوريا وأوكرانيا جبهة عسكرية موحدة، ولا أؤمن على الإطلاق بوجود فراغ في سلطة روسيا داخل سوريا بعد الحرب الأوكرانية، والمعارضة السورية ترفع العلم الأوكراني إلى جانب علمها، وهذا يثبت أنهم يواجهون العدو نفسه، وهو توسع الحرب الروسية”.

واعتبر أن “زيارة وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو إلى سوريا ولقاءه مع بشار الأسد، وتفقد قاعدة حميميم الروسية قبل أيام من شن الغزو الروسي مؤشر على استمرار الالتزام الروسي تجاه سوريا ونظام الأسد”.

ولم يستبعد فيليو “أن يكون هناك نوع من التحول في المناورات الروسية في سوريا من أجل التخفيف من حدة الجبهة الأوكرانية، وليس العكس”.

كما دعا إلى استخلاص الدروس والعبر من الماضي” مضيفا أنه “يجب على الجميع في سوريا وتركيا وفرنسا أن يفهموا أنه لولا تجاهل الخطوط الحمراء التي وضعها الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، لما كان هناك ضم لشبه جزيرة القرم بعد بضعة أشهر، ولم تكن الأزمة الحالية حدثت في أوكرانيا”.

وكانت مصادر خاصة لوكالة ثقة قد كشفت عن أوامر روسية نهاية الشهر الماضي للميليشيات في شمال شرقي سوريا بتجنّب أي احتكاكات أو مواجهات مع قسد، لتجنّب نشوء جبهة جديدة في ظل التوتر مع الولايات المتحدة.

زر الذهاب إلى الأعلى