الشيخ رزق من السويداء: مصيرنا واحد.. ووجهتنا دمشقعرض عسكري لقوى الأمن الداخلي في ريف إدلب لتأكيد الاستقرار الأمنيحملة أمنية واسعة في دير الزور لملاحقة المتهمين بارتكاب جرائم بحق المدنيينحلب.. غرق طفلة في نهر الساجور جنوب جرابلس بعد ساعات من اختفائهاالرئيس الشَّرع يبحث مع المجلس التركماني دور المكوّنات الوطنية في بناء سورياريف دمشق.. الإفراج عن 32 موقوفاً من أبناء حضرمجلس التعاون الخليجي يُدين اعتداءات الاحتلال الإسرائيلي: تهديد لأمن المنطقةرئاسة الجمهورية: قصف الاحتلال الإسرائيلي للقصر الرئاسي تصعيد خطيردمشق.. تعاون بين الأوقاف ووفد تركي لافتتاح فرع لجامعة “شام”قطر: الغارات على محيط القصر الرئاسي في دمشق اعتداء صارخ على سيادة سوريامن فتة العدس إلى شرائح الستيك.. فواتير المطاعم الفاخرة تفضح الفجوة الطبقية في دمشقدمشق.. ماذا يحدث في صحنايا؟استخدمته إيران سابقاً.. الأمن العام يعثر على نفق يربط العراق مع سورياالليرة السورية تواصل استقرارها أمام الدولار الأمريكيالسجون في لبنان.. جُرح “لبناني – سوري – فلسطيني”

دولة كبرى توجه ضربة قاسية للقـاح كـورونـا الروسي- ما القصة؟

وكالة ثقة

أكدت السلطات البرازيلية، رفضها الموافقة على لقاح “سبوتنيك في” الروسي المضاد لفيروس كو.رونا المستجد، وذلك لمخاوف مرتبطة بالسلامة.

وأشارت السلطات الصحية في البرازيل إلى عدد من المخاوف المرتبطة بتطوير اللقاح وعملية إنتاجه، ولفتت إلى نقص في بيانات ضبط الجودة والفعالية.
وقالت البرازيل إن البيانات المرتبطة ب”اللقاح” الروسي لا تحمل سوى القليل من المعلومات بشأن الآثار الجانبية للقاح.

وأكد بيان نشرته السلطات البرازيلية أن التحدي الذي يواجهها في سبيل الموافقة على اللقاح الروسي يتمثل بعدم المقدرة على تحديد ما إذا كانت فوائد اللقاح “سبوتنيك في” تفوق مخاطره.

ولفت البيان إلى أن البيانات المرتبطة باللقاح لا تقدم معلومات كافية بشأن الشوائب الملوِّثة أثناء عملية التصنيع.

وسجلت البرازيل التي يقطنها 212 مليون نسمة نحو 400 ألف وفاة بفيروس كورونا منذ بداية ظهور الجائحة.

ووفقا لصحيفة “واشنطن بوست”، فهذه المرة ليست الأولى التي تعبر فيها الجهات المتخصصة عن مخاوفها بشأن لقاح “سبوتنيك في”، الذي وصفته مقالة نشرتها صحيفة “لانسيت” العلمية بأنه “آمن”.

وفي نيسان الماضي، أعلنت سلوفاكيا عن تخلصها من مجموعة جرعات من اللقاح الروسي، وقالت إنها لا تتشارك “ذات الخصائص والميزات” مقارنة بتلك التي اختبرتها لانسيت.

زر الذهاب إلى الأعلى