أردوغان يؤكد انتصار المقاومة بغزة وفشل مشروع تقسيم سورياالشرع يلتقي كريم خان.. هل تدق الجنائية الدولية آخر مسمار في نعش نظام الأسد البائد؟طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياء

دولة كبرى توجه ضربة قاسية للقـاح كـورونـا الروسي- ما القصة؟

وكالة ثقة

أكدت السلطات البرازيلية، رفضها الموافقة على لقاح “سبوتنيك في” الروسي المضاد لفيروس كو.رونا المستجد، وذلك لمخاوف مرتبطة بالسلامة.

وأشارت السلطات الصحية في البرازيل إلى عدد من المخاوف المرتبطة بتطوير اللقاح وعملية إنتاجه، ولفتت إلى نقص في بيانات ضبط الجودة والفعالية.
وقالت البرازيل إن البيانات المرتبطة ب”اللقاح” الروسي لا تحمل سوى القليل من المعلومات بشأن الآثار الجانبية للقاح.

وأكد بيان نشرته السلطات البرازيلية أن التحدي الذي يواجهها في سبيل الموافقة على اللقاح الروسي يتمثل بعدم المقدرة على تحديد ما إذا كانت فوائد اللقاح “سبوتنيك في” تفوق مخاطره.

ولفت البيان إلى أن البيانات المرتبطة باللقاح لا تقدم معلومات كافية بشأن الشوائب الملوِّثة أثناء عملية التصنيع.

وسجلت البرازيل التي يقطنها 212 مليون نسمة نحو 400 ألف وفاة بفيروس كورونا منذ بداية ظهور الجائحة.

ووفقا لصحيفة “واشنطن بوست”، فهذه المرة ليست الأولى التي تعبر فيها الجهات المتخصصة عن مخاوفها بشأن لقاح “سبوتنيك في”، الذي وصفته مقالة نشرتها صحيفة “لانسيت” العلمية بأنه “آمن”.

وفي نيسان الماضي، أعلنت سلوفاكيا عن تخلصها من مجموعة جرعات من اللقاح الروسي، وقالت إنها لا تتشارك “ذات الخصائص والميزات” مقارنة بتلك التي اختبرتها لانسيت.

زر الذهاب إلى الأعلى