كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

رايتس ووتش: مجلس الأمن عجز عن تحديد المسؤول عن مستخدم الكيماوي في سورية ومحاسبته

جددت منظمة هيومن رايتس ووتش الدولية فتح ملف الهجمات الكيماوية في سورية في تقرير نشرته المنظمة مؤخراً، منتقدة فيه تجاهل المجتمع الدولي لهذا الملف.

وقالت المنظمة في تقريرها إن مجلس الأمن عجز عن تحقيق أي تقدم يذكر في تحديد المسؤول عن استخدام الكيماوي في سورية ومحاسبته أمام المحكمة الدولية.

وأشارت المنظمة إلى أن روسيا استخدمت حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن 11 مرة لحماية نظام بشار الأسد من الإدانة أو العقوبات أو الإحالة إلى المحكمة الجنائية الدولية.

وكانت اللجنة المشتركة قد خلصت في تقريرها الأخير، إلى مسؤولية نظام الأسد عن استخدام غاز السارين خلال هجوم على بلدة خان شيخون، في نيسان العام الماضي، والذي أودى بحياة عشرات الأشخاص وإصابة حوالي 400 آخرين، كما حمّلته مسؤولية هجمات كيماوية أخرى.

ورأت المنظمة أن على أعضاء الأمم المتحدة وجوب الاستمرار في تمويل فرق التحقيق الأممية الأخرى التي أنشئت للتحقيق في الجرائم في سورية وتحديد المسؤولين عنها.

واعتبر الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، أن عدم قدرة مجلس الأمن على تمديد عمل لجنة التحقيق الدولية الخاصة في استخدام السلاح الكيماوي في سورية، هو أمر مشين ويسيء إلى سمعة الأمم المتحدة.

وطالبت هيومن رايتس ووتش الحكومة الروسية بتغيير مسارها ودعم مجلس الأمن الدولي في مساءلة المسؤولين عن الهجمات الكيماوية، حيث كانت روسيا قد استخدمت “الفيتو” ضد تمديد عمل لجنة التحقيق الدولية في الكيماوي بسورية، ما أدى إلى انتهاء عملها في تشرين الثاني الماضي، بعد فشل المساعي لتمديد عملها

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى