وزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريااختفاء تحول إلى مأساةأرقام غير مسبوقة في الرواتب !مرحلة جديدة تلوح في الأفقاليونان تؤكد استعدادها لدعم إعادة إعمار سوريا وتعزيز استقرارهاتطورات قد تؤدي إلى تغييرات كبرىتحركات جديدة تثير التساؤلات حول الاستقرار في السويداءاتفاقات خلف الكواليس هل نحن أمام مرحلة جديدة؟اتفاق غير معلن قد يغير معادلة الأمن في المنطقةدعوات لإنهاء الاحتجاز غير القانوني.. العفو الدولية تحث المجتمع الدولي على التدخلإطلاق هيئة العدالة الانتقالية في سوريا.. هل تحقق الإنصاف والمصالحة؟غضب شعبي بسبب المحسوبيات والفساد

روسيا: تدهور الوضع الإنساني في سوريا يتم رصده فقط في مناطق المعارضة!

قال نائب وزير الخارجية الروسي، سيرغي فيرشينين، أن تدهور الوضع الإنساني في سوريا يتم رصده فقط في المناطق غير الخاضعة لسيطرة “دمشق”.
وقال النائب الروسي: “من المفارقة أن التدهور الجسيم لمعيشة سكان سوريا يتم رصده على مدى السنة الأخيرة حصرا، بعد أن تراجع مستوى العنف على الأرض بشكل ملحوظ”.
وأشار إلى أنه الملفت للنظر أيضا أن الوضع الأكثر تأزما تشهده المناطق غير الخاضعة لسيطرة دمشق في شمال غرب وشمال وشمال شرق سوريا، التي تقع المسؤولية عنها على كاهل الدول التي تحتلها والسلطات المحلية”، وفق قوله.
وزعم فيرشينين أن المناطق التي تقع تحت “سيادة الحكومة الشرعية السورية” تواجه تمييزا في الحصول على المساعدات الإنسانية، مضيفا أن الولايات المتحدة والدول الأوروبية تتغاضى عن تداعيات عقوباتها ضد دمشق على الوضع الإنساني في سوريا.

عودة ملف معبر “باب الهوى” للواجهة.. وتوافق أمريكي أممي في مواجهة روسيا
وكانت أكدت الولايات المتحدة الأمريكية ضرورة تمديد عمل آلية إيصال المساعدات التابعة للأمم المتحدة عبر المعابر الإنسانية في الشمال السوري منتقدة الرؤية الروسية بهذا الخصوص.
وتحدث الإعلام الروسي عن نية موسكو التصويت ضد قرار التمديد حيث يريد الروس حصر دخول المساعدات عبر مناطق سيطرة نظام الأسد بدعوى “السيادة” وبوصفه يمثل “الحكومة الشرعية”.
وسبق أن ردّ وزير الخارجية الأمريكي “أنتوني بلينكن” على تلك المزاعم الإثنين قائلا إن “السيادة لا تعني حرمان الناس من المساعدات وإغلاق المعابر لا يصب في مصلحة السوريين” مشيرا إلى أن “الحل طويل الأمد الوحيد للمعاناة في سوريا هو تسوية سياسية تستند للقرار الدولي 2254”.

زر الذهاب إلى الأعلى