من البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديد

روسيا تكشف عن نقاط المراقبة المشتركة مع إيران في محيط إدلب

نشرت روسيا قرابة 17 نقطة مراقبة مشتركة مع إيران في محيط محافظة إدلب شمال سوريا، بموجب اتفاق “خفض التصعيد” الذي عُقد في آستانة، بحسب ما جاء على لسان مسؤول روسي.

وأكد رئيس إدارة العمليات العامة التابعة لهيئة الأركان الروسية “سيرغي رودسكوي” أن عشر نقاط مراقبة نشرتها روسيا في الشمال وسبع نقاط لإيران، مقابل 12 نقطة لتركيا، على أن تضمن وقف الأعمال القتالية بين النظام السوري وفصائل المعارضة.

وأشار المسؤول الروسي إلى وجود اتصال ثابت بين المراكز لتنظيم تبادل مستمر للمعلومات حول الوضع وانتهاكات النظام من أجل وقف الأعمال العدائية.

وبحسب المسؤول الروسي يعود الوضع في إدلب تدريجياً إلى مجراه الطبيعي، مشيراً إلى أن “عسكريي البلدان الضامنة لاتفاقات آستانة يقومون بأداء مهامهم”.

وأردف قائلاً: “في الوقت الحالي تم خلق جميع الشروط لإحياء سوريا كدولة واحدة غير قابلة للتجزئة، لكن لتحقيق هذا الهدف من الضروري بذل جهود ليس فقط لروسيا بل أعضاء آخرين في المجتمع الدولي” من دون أن يسمها.

ومنذ مطلع العام الحالي، ثبت الجيش التركي 12 نقطة مراقبة في إدلب، بموجب اتفاق آستانة بين الدول الضامنة (تركيا، إيران، روسيا).

وركز الجيش التركي في انتشاره بإدلب على اختيار المناطق “الاستراتيجية” للتثبيت فيها، اعتمادًا على قربها من نفوذ قوات الأسد وحليفته روسيا، أو الجغرافيا التي تشكلها من حيث الارتفاع والإطلالة العسكرية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى