كلمات قليلة… وورقة واحدة تغيّر المشهدتحركات غير اعتيادية في أكثر من اتجاهالغسانية تعود إلى الذاكرة من جديدلقاء سياحي في الرياض يحمل إشارات تعاونالرئيس الشرع يلتقي الجالية السورية في بيليم خلال قمة المناخاللجنة الوطنية تحقق في أحداث السويداء وتعرض نتائجها الأحدشرطة سرمدا تفك لغز سرقة مستودع بـ56 ألف دولارمن بين الركام تزهر الحياةالجيش السوري يعيد دمج الضباط المنشقينهيرلي يرى فرصاً للسلام عبر الاستثمارإصابات بإطلاق نار من ميليشيا “قسد” على تجار مازوت شرق حلبعودة معمل السماد الفوسفاتي في حمص للإنتاج بعد توقف 3 سنواتتكريم الشرطي أسامة شرف الدين تقديراً لحسن تصرفه“ضبط شبكة تهريب أسلحة في سرمدادمشق تستضيف المعرض الدولي الأول لقطع غيار السيارات بمشاركة محلية ودولية

روسيا تواصل حربها الإعلامية على جبهة الباب شرقي حلب

كذّب المتحدث باسم الجيش الوطني السوري الرائد يوسف حمّود المزاعم الروسية حول خروج مظاهرات مؤيدة للنظام السوري في مدينة الباب بريف حلب الشرقي وقمعها.
وقال حمود: “لا صحة لما أورده ما يُسمّى مركز المصالحة الروسي عن وجود مظاهرة بمدينة الباب، وأنّ الفصائل قد قمعتها” مؤكدا أنه “لا جديدَ في الكذب الروسي المعتاد الذي يقلب الحقائق، ويلفّق أخباراً لا أساسَ لها من الصحّة”.
ويأتي ذلك بعد ترويج وكالة “سبوتنيك” ادعاءات حول عقد اجتماع مع وجهاء الباب بهدف تسليم المدينة دون قتال وهو ما كذبه جميع وجهاء وأعيان المدينة.
كما يتزامن مع تعزيز النظام السوري والميليشيات للقوات العسكرية على مختلف جبهات ريف حلب الشرقي.
وكان مدير “المركز الروسي للمصالحة في سوريا” ألكسندر كاربوف قد ادعى أمس قيامَ مسلّحين بقمع مظاهرة احتجاجية في مدينة الباب طالبت بانسحاب الجيش الوطني و”عودة الأراضي لسيطرة دمشق” كما ادّعى سقوط 5 إصابات في صفوف المدنيين.

زر الذهاب إلى الأعلى