طلاء جدران أحد السجون.. عمل ممنهج لطمس جرائم الأسد فماهي القصة؟أحمد الشرع يلتقي الملياردير السوري وفيق سعيد.. من هو؟ما الذي جرى في ريف القرداحة؟وزير النفط السوري: سنبدأ التنقيب عن النفط والغاز في مناطق جديدة خلال أقل من شهراستقالة مصطفى كواية بعد أيام من انتخابه رئيسًامواقف الفنانين السوريين بين الولاء للنظام وتغيير المسار بعد انتصار الثورةارتفاع حاد في الرسوم الجمركية عبر المعابر السوريةمرتضى منصور يهاجم الإعلاميين المصريين بسبب موقفهم من القيادة السوريةجنرال إيراني يتهم روسيا بالتقصير في دعم الأسد وتسهيل الهجمات الإسرائيليةاجتماع أوروبي أميركي في روما حول الوضع في سوريا“أجاك الدور يا دكتاتور” يتصدر مواقع التواصل في مصر بعد انتصار الثورة السوريةقرار قضائي بإعادة ملاحقة الموقوفين الفارين من السجونحقول النفط السورية.. تراجع كارثي وأمل في الإحياءواشنطن تخطط لتخفيف القيود على المساعدات الإنسانية إلى سوريااتفاق ينهي التوترات المسلحة في مدينة الصنمين بريف درعا الشمالي

روسيا تواصل حربها الإعلامية على جبهة الباب شرقي حلب

كذّب المتحدث باسم الجيش الوطني السوري الرائد يوسف حمّود المزاعم الروسية حول خروج مظاهرات مؤيدة للنظام السوري في مدينة الباب بريف حلب الشرقي وقمعها.
وقال حمود: “لا صحة لما أورده ما يُسمّى مركز المصالحة الروسي عن وجود مظاهرة بمدينة الباب، وأنّ الفصائل قد قمعتها” مؤكدا أنه “لا جديدَ في الكذب الروسي المعتاد الذي يقلب الحقائق، ويلفّق أخباراً لا أساسَ لها من الصحّة”.
ويأتي ذلك بعد ترويج وكالة “سبوتنيك” ادعاءات حول عقد اجتماع مع وجهاء الباب بهدف تسليم المدينة دون قتال وهو ما كذبه جميع وجهاء وأعيان المدينة.
كما يتزامن مع تعزيز النظام السوري والميليشيات للقوات العسكرية على مختلف جبهات ريف حلب الشرقي.
وكان مدير “المركز الروسي للمصالحة في سوريا” ألكسندر كاربوف قد ادعى أمس قيامَ مسلّحين بقمع مظاهرة احتجاجية في مدينة الباب طالبت بانسحاب الجيش الوطني و”عودة الأراضي لسيطرة دمشق” كما ادّعى سقوط 5 إصابات في صفوف المدنيين.

زر الذهاب إلى الأعلى