غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

سجن لاجئة سورية في السعودية تمهيداً لتسليمها إلى نظام اﻷسد

سجن لاجئة سورية في السعودية تمهيداً لتسليمها إلى نظام اﻷسد

كشفت صحيفة وطن السعودية عن احتجاز السلطات للاجئة سورية مع طفليها منذ أكثر من شهرين، بهدف ترحيلهم، فيما يواصل محاميها جهوده.

وقالت الصحيفة إن اللاجئة اللاجئة السورية “تسنيم محمد حنطاية”، تقبع في سجن الشميسي المخصص لترحيل الوافدين، الواقع بين مكة وجدة.

وسجن الشميسي هو أشهر سجن ترحيل في المنطقة الشرقية خارج العاصمة السعودية، وهو مركز إيواء.

وأكدت أن “حنطاية” كانت تعيش مع عائلتها في اليمن منذ سنوات، لكنها انتقلت خلال عاصفة الحزم مع السوريين الذين انتقلوا من اليمن إلى السعودية هربا من الحرب، وفقا لشقيقتها “رزان حنطاية”.

وأوضحت الشقيقة أن قوات الأمن السعودية قامت منذ شهر بمداهمة منزل تسنيم في المدينة المنورة، واقتيادها مع طفليها (9 أشهر، و3 سنوات) دون معرفة الأسباب، أثناء سفر زوجها المصاب بسرطان الدم.

من جانبه قال محامي تسنيم، إن السلطات السعودية تصر على ترحيلها عبر طائرة مباشرة من الرياض إلى دمشق، رغم أنها تنتمي إلى عائلة معارضة، وهناك خشية من أن يتم اعتقالها في سوريا.

واتهمت شقيقة تسنيم الشرطة السعودية بـ”فبركة” تقرير قالت فيه إنها هاربة من زوجها، وأن جرمها منافسة مبيعات، وانتقلوا بعدها لاتهامها بمخالفة الإقامة، رغم أنها اعتادت مع زوجها على تجديد إقامتها بشكل دائم، باستثناء الشهور الثلاثة الأخيرة.

وأكدت الشقيقة أن الشرطة حاولت منذ أيام انتزاع طفلي تسنيم لوضعهما في مركز إيواء. ولكنهم تركوهما، لأن تسنيم أصيبت بحالة هستيريا.

زر الذهاب إلى الأعلى