ملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدمات

شاب سوري يُحرج المتحدث باسم الخارجية الصينية ويُجبره على حذف تغريدة متعلقة بإدلب

شاب سوري يُحرج المتحدث باسم الخارجية الصينية ويُجبره على حذف تغريدة متعلقة بإدلب

اضطرّ المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية، تشاو ليجيان، إلى حذف تغريدة بعد إحراجه من قبل شاب سوري، على خلفية نشر صورة ملتقطة في إدلب.

وقد نشر ليجان خطأً تغريدة تضمنت صوراً من سوريا قال إنها من أفغانستان، لكن ملتقط الصورة في محافظة إدلب الشاب السوري علي حاج سليمان ردّ على التغريدة ونفى اﻷمر.

والصورة هي لطفل يحمل مخلفات قذائف حربية، وعلق عليها المتحدّث: “هذا ما جلبته الولايات المتحدة الأميركية لأطفال أفغانستان بعد 20 عاماً من الحرب”.

وقال حاج سليمان في تعليقه على التغريدة: “في الحقيقة هذا ما قدمه النظام السوري والقوات الروسية إلى الأطفال في إدلب”.

وأوضح أن هذه الصور، المنشورة في 21 ديسمبر/كانون الأول الماضي، كانت قد رشّحت لنهائي مسابقة “منظمة الأمم المتحدة للطفولة” (يونيسف) عام 2021، إلى جانب ثلاث قصص مصورة أخرى.

وقام ليجان بعد ذلك بحذف التغريدة، دون أي اعتذار أو تعليق، حيث تعتبر الصين من الدول الداعمة لروسيا ونظام اﻷسد.

زر الذهاب إلى الأعلى