غياث دلة لإيران ميليشيا جاهزة… ينقصها فقط التمويل!لماذا ألمانيا تحديداً؟؟؟!!طلب إسرائيلي يضع واشنطن عند مفترق طرقالهجوم الإسرائيلي داخل إيران . . . تفاصيل العمليات السرية للموسادمن البكيني إلى البوركيني… هل تتحكم القوانين في خيارات السباحة بسوريا؟واشنطن تعلن حالة التأهب في قواعدها العسكريةحساسية الخطاب الاجتماعي وتأثيره على الاستقرار في سورياحياة بين السلطة والإجرامملفات استخباراتية تكشف أسرارًا غير معلنة حول احتجاز أوستن تايسقرار جديد في المدينة الصناعية بحلباستئناف التداول في سوق دمشقمكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟

عبوة ناسفة تخلف 15 قتيلاً وجريحاً بصفوف الجيش الحر

قتل وجرح 15 مقاتلاً من حي الوعر منضوين في صفوف “فرقة السلطان مراد”، ليلة الإثنين-الثلاثاء، نتيجة انفجار عبوة ناسفة في مقر عسكري بمدينة الباب بريف حلب الشمالي الشرقي.

وذكرت فرقة “السلطان مراد” التابعة للجيش السوري الحر في بيان، نشرته على حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي، أن عبوة ناسفة استهدفت أحد مقراتهم في مدينة الباب، ما أدى إلى مقتل القائد العسكري “أبو هلال الحمصي” ومقاتل يدعى “أبو عمر النمر”، إلى جانب إصابة 13 آخرين.

وفي السياق، أكد ناشطون أن العبوة الناسفة استهدفت مقراً عسكرياً لمقاتلين من حي الوعر الحمصي انضموا مؤخراً إلى فرقة “السلطان مراد”، وذلك بعيد وصولهم إلى مدينة الباب عقب تهجيرهم من مدينة حمص من قبل نظام الأسد.

هذا ولم تتبنى أي جهة إلى ساعة إعداد هذه التقرير عملية تفجير مقر لـ”السلطان مراد”، إلا أن ناشطين وجهوا أصابع الاتهام إلى تنظيم “الدولة” الذي نفذ خلال الأشهر الماضية عدة عمليات تفجيرية عبر السيارات المفخخة والعبوات الناسفة في المناطق التي حررتها فصائل عملية “درع الفرات” بريف حلب الشمالي الشرقي.

يأتي ذلك، بعد أيام من توافق فصائل في الجيش السوري الحر وفعاليات ومجالس عسكرية ومدنية على إخلاء مدينة الباب من جميع المظاهر المسلحة ومن جميع المقرات العسكرية، ومنع تجول العسكر داخل المدينة مع أسلحتهم، إضافة إلى منع إطلاق النار تحت طائلة المحاسبة ومصادرة السلاح، إلى جانب منع ارتداء القناع على الوجه (اللثام) للعسكريين والمدنيين حتى أثناء المداهمات، إضافة إلى أن جميع الاعتقالات والمداهمات تتم بالتنسيق مع غرفة العمليات الرئيسية والمجلس العسكري، وذلك بموجب اتفاق رعته تركيا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى