مكافحة التضليل الرقمي.. وزارة الإعلام السورية تتخذ إجراءات جديدةحلب تحت الأضواء.. زيارات دولية تعزز إرثها الثقافيخطط قيد التنفيذ..إعادة إحياء قطاع السيارات في سورياخارطة جدية للعراق . . . من سيرسمها ؟تحولات إقليمية.. ماذا يحمل لقاء الشرع وأردوغان لدمشق وأنقرة؟توجيه جديد لخطباء المساجد في سوريا . .اتفاق بين حــ.ماس والمبعوث الأمريكي.. هل يتحقق السلام؟العودة إلى الوطن.. قافلة إنسانية تحمل السوريين إلى درعا من جديدإصلاحات القضاء في سوريا.. خطوة ضرورية لتعزيز العدالة والثقةبعد أشهر من التحديثات.. مديرية نقل ريف دمشق تعود بحلة جديدةالواقع العسكري أمام منعطف تاريخي.. تغييرات تفتح أفقًا جديدًاوزارة الداخلية تطلق تغييرات جذرية.. بداية مرحلة جديدة للأمن والخدماتمشروع الطاقة الشمسية في إدلب.. نحو بيئة أكثر استدامةخطوة نحو الاستقرارقرارات جديدة تعيد رسم العلاقات الاقتصادية لسوريا

عضو مجلس الشعب “فؤاد علداني” يُهدر 300 ألف ليتر مازوت في الأراضي الزراعية بحلب خوفاً من مخالفة تموينية (صور)

وكالة ثقة

كشفت مصادر إعلامية متطابقة، عن صاحب محطة الوقود التي أهدرت 300 ألف ليتر من المازوت في حلب، والتي احتل خبرها منصات التواصل الإجتماعي خلال الساعات الماضية.
وبحسب المصادر فإن المحطة تعود ملكيتها للنائب في عضو مجلس الشعب “فؤاد علداني”.

وأثار خبر فضيحة صاحب المحطة موجة غضب واستهزاء على مواقع التواصل الاجتماعي، وكتب أحدهم: “اللي يدخل على صفحته على فيسبوك يصاب بالقشعريرة لشدة الوطنية التي تنقط مدري تسيل من منشوراته”.

وقال آخر مستهزءاً: “المسؤول الوحيد عن تلك الفضيحة والكارثة البيئية، هم من قرروا الكبسة على المحطة ولم يعطوها فترة زمنية كافية لتفريغ المستودعات وتصريفها. مما اضطر المسكين إلى ضخها على عجالة إلى الأراضي الزراعية”.

وتشير معظم التقارير الإعلامية الموالية إلى ندرة وشح المحروقات في السوق وتحديدا المدعوم، من طرف حكومة الأسد.

في حين تؤكد ذات التقارير أن هناك منشآت وأشخاصا يتاجرون بالمادة، ويتم ضبطهم من طرف وزارة التموين.

وفي آخر تقريرين تحدثت صحيفة الوطن الموالية، عن ضبط 13 ألف لتر بنزين في دمشق.

كما زعم تقرير لاحق عن ضبط منشأة تتاجر بالمازوت الصناعي في حماة، وزعم مدير التجارة الداخلية بحماة رياض زيود أن حماية المستهلك ضبطت، منشأة تخزين وتبريد متوقفة عن العمل، وتستجر المازوت الصناعي وتتاجر به بالسوق السوداء، والكمية غير موجودة فيها، ونظمت ضبطاً بحق صاحبها المخالف “م.قاسم”، وغرمته بنحو 5 ملايين ليرة .

ولم تجب التقارير الإعلامية الموالية عن سؤال الشارع “من أين وكيف وصلت تلك المحروقات، في حين تشكو الحكومة من ندرتها؟”.

زر الذهاب إلى الأعلى